ظهرت بالسعودية موجة تنافس شديدة بين الشركات الثلاث المشغلة لخدمات الهاتف المتنقل، "إس تي سي"، و"موبايلي"، و"زين"، إلا أن مشتركي هذه الشركات في البلاد يعدون الرابح الأكبر من هذه الموجة التي من المتوقع أن تقود إلى انخفاض في أسعار الخدمات المقدمة.
وبحسب مصدر مسؤول في إحدى شركات الاتصالات السعودية طلب عدم الإفصاح عن اسمه، فإن قطاع الاتصالات في البلاد يعيش مرحلة تنافس محمود خلال هذه الفترة، رافضا القبول بفكرة أن تكون هناك حرب أسعار بسبب عروض الشركات الجديدة التي تقدمها لمشتركيها على خدماتها، كخدمة البلاك بيري منخفض السعر، ودقائق الاتصال المجانية.
وقال الدكتور وليد خليل، المتخصص في قطاع الاتصالات إن ما يحدث في قطاع الاتصالات السعودية خلال الفترة الحالية من تنافس شديد وشرس على تقديم العروض، هو أمر إيجابي ويعود بالفائدة على المشتركين، مبينا أن ارتفاع مستوى العروض يقلل من الأسعار ويرفع مستوى الجودة.
وأوضح خليل أن قطاع الاتصالات السعودية يحتاج إلى عامين من الآن حتى يصل إلى مرحلة متقدمة من الاستقرار فيما يخص مستوى الجودة ومستويات الأسعار، مشيرا إلى أنه خلال الوقت الحالي تشهد سوق الاتصالات في البلاد تغيرات كبرى على مستوى التشريعات من قبل «هيئة الاتصالات» والخدمات المقدمة من قبل الشركات.
واعتبر خليل ما يحدث حاليا في قطاع الاتصالات هو أشبه بموجة حرب الأسعار، التي من الممكن أن تؤثر على بعض الشركات المشغلة، إلا أنه استدرك قائلا "المشترك يريد خدمة أفضل بسعر أقل، لذلك هو الرابح الأكبر من التنافس الحالي في قطاع الاتصالات السعودية".
غير ان ارتفاع مستوى التنافس في تقديم العروض أمام المشتركين في شركات الاتصالات المشغلة لخدمات الهاتف المتنقل في السعودية، يدل على وجود بيئة صحية وسليمة تدعو الشركات إلى التنافس المحمود،وتوقع أن تتراجع أسعار خدمات الاتصالات في البلاد خلال الفترة المقبلة، ومضيفاً أن الأسعار ما زالت مهيأة للانخفاض بشكل أكبر، خصوصا في خدمات الإنترنت، وارتفاع مستوى التنافس هو من يقود إلى ذلك بطبيعة الحال.
www.nuqudy.com/نقودي.كوم
وبحسب مصدر مسؤول في إحدى شركات الاتصالات السعودية طلب عدم الإفصاح عن اسمه، فإن قطاع الاتصالات في البلاد يعيش مرحلة تنافس محمود خلال هذه الفترة، رافضا القبول بفكرة أن تكون هناك حرب أسعار بسبب عروض الشركات الجديدة التي تقدمها لمشتركيها على خدماتها، كخدمة البلاك بيري منخفض السعر، ودقائق الاتصال المجانية.
وقال الدكتور وليد خليل، المتخصص في قطاع الاتصالات إن ما يحدث في قطاع الاتصالات السعودية خلال الفترة الحالية من تنافس شديد وشرس على تقديم العروض، هو أمر إيجابي ويعود بالفائدة على المشتركين، مبينا أن ارتفاع مستوى العروض يقلل من الأسعار ويرفع مستوى الجودة.
وأوضح خليل أن قطاع الاتصالات السعودية يحتاج إلى عامين من الآن حتى يصل إلى مرحلة متقدمة من الاستقرار فيما يخص مستوى الجودة ومستويات الأسعار، مشيرا إلى أنه خلال الوقت الحالي تشهد سوق الاتصالات في البلاد تغيرات كبرى على مستوى التشريعات من قبل «هيئة الاتصالات» والخدمات المقدمة من قبل الشركات.
واعتبر خليل ما يحدث حاليا في قطاع الاتصالات هو أشبه بموجة حرب الأسعار، التي من الممكن أن تؤثر على بعض الشركات المشغلة، إلا أنه استدرك قائلا "المشترك يريد خدمة أفضل بسعر أقل، لذلك هو الرابح الأكبر من التنافس الحالي في قطاع الاتصالات السعودية".
غير ان ارتفاع مستوى التنافس في تقديم العروض أمام المشتركين في شركات الاتصالات المشغلة لخدمات الهاتف المتنقل في السعودية، يدل على وجود بيئة صحية وسليمة تدعو الشركات إلى التنافس المحمود،وتوقع أن تتراجع أسعار خدمات الاتصالات في البلاد خلال الفترة المقبلة، ومضيفاً أن الأسعار ما زالت مهيأة للانخفاض بشكل أكبر، خصوصا في خدمات الإنترنت، وارتفاع مستوى التنافس هو من يقود إلى ذلك بطبيعة الحال.
www.nuqudy.com/نقودي.كوم