أعلنت أبو ظبي تخطيطها لإطلاق حملة ترويجية لترويج سندات بقيمة 20 مليار دولار، ويذكر أنه بفضل تمتع إمارة أبو ظبي بثروات نفطية ضخمة فأن ما يتعلق ببيع الدين بالنسبة لها لا يشكل أي ضغوط بالنسبة لها،حيث قد قامت الإمارة بسعيها لدخول سوق الدين فى أبريل من العام المنصرم بشأن بيع سندات دين بقيمة 3 مليارات دولار .بالإضافة إلى أطلاق مؤسساتها سندات دين آخري بمبلغ 7 مليارات دولار فى نفس العام المنصرم.
ومن جانب آخر سعي مصرف (جيه بى مورجان) و(ستاندرد تشارترد) مع مكتب إدارة الدين فى أبو ظبي إلى عقد الاجتماعات اللازمة بشأن الحملات الترويجية ولكن لم يظهر أي بيانات عن مواعيد انعقادها.ومن الواضح أن سبب دخول إمارة أبو ظبي سوق الدين فى عام 2010 هو تمويل مجموعة من مشاريع البنية التحتية.