باريس (رويترز) - حولت دار شانيل للأزياء قاعة عرض إلى شاطئ خلاب من أجل عرض مجموعتها وسارت العارضات، اللواتي ارتدين أحدث تصميمات سترات صوف التويد التي تشتهر بها الدار، حافيات الأقدام وسط الرمال والأمواج.
وحولت الدار، قاعة عرض جراند باليه في باريس إلى الشاطئ الساحر وكان من بين الحضور في الصفوف الأمامية المغني فاريل وليامز والممثلة باميلا أندرسون.
وارتدى أفراد الأمن زي حراس الشواطئ بينما ارتدت العارضات فساتين بلا أكمام بعضها مزدان بنقوش مرجانية وتنورات ملونة.
وكانت الدار تعرض مجموعتها لربيع وصيف 2019.
وظهر كارل لاجرفيلد أحد أكبر مصممي شانيل، وهو في الثمانينيات من عمره، في نهاية العرض وهو يرتدي سترة سوداء لتحية الحضور من كوخ خشبي.
(إعداد ليليان وجدي للنشرة العربية - تحرير سها جادو)