اعلنت شركة فرانس تليكوم – أورانج - أنها متمسكة تماماً بانهاء صفقة شراء أغلب أسهم موبينيل من رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، ليكون مجمل اسهمها بالشركة نحو 95 % وتحتفظ شركة اواسكوم تليكوم بالـ 5 % مع الإبقاء في حق التصويت كما هو.
واضافت الشركة الفرنسية أنها على ثقة تماماً بقوة الإقتصاد المصري والذي بلورته بضخ استثمارات عديدة وفتح مجالات متنوعة في السوق المصري اخرها تمسكها بشراء موبينيل والتي تكون تكلفة هذه الصفقة الى ما يقرب من 2 مليار دولار أميركي، وانها تنوي شراء أسهم صغار المستثمرين أيضاً بنفس السعر الذي تم الإتفاق عليه في شراء غالبية الأسهم.
وتقدر قيمة السهم الواحد في موبينيل الى حوالي 202.5 جنيه مصري، ولكن هذا بعد تسرب خبر الشراء من قبل الشركة الفرنسية، ولكن كان سعرها في الأصل لا يزيد عن 100 جنيه مصري، ولكن الطاولة انقلبت لما دخلت شركة اخرى في الموضوع وهذا ما وصل سعر السهم الى الوصول الى هذا الرقم في البورصة المصرية.
وأكدت فرانس تليكوم انها على وشك الغنتهاء من الصفقة خلال الايام القليلة المقبلة وقال نائب رئيس شركة فرانس تليكوم - أورانج - للأسواق الصاعدة، رئيس مجلس إدارة موبينيل للاتصالات، مارك رينار، إن سعر ٢٠٢.٥ جنيه للسهم هو القيمة العادلة للصفقة التي ستحصل أوراسكوم بموجبها على عدة من المزايا التي سترضي بكثير الطرف المصري المتثمل في نجيب ساويرس.
ومن اهم هذه المزايا هي احتفاظ أوراسكوم بنفس حقوق التصويت في مجلس الإدارة ونفس عدد الأعضاء الذي لها وعددهم ثلاثة أعضاء، وذلك بالإضافة الى نسبة ٥ % من الأسهم، وهى ميزة متوفرة عند البيع في الوقت الحالي، بينما لا يمنح الانتظار إلى شهر سبتمبر القادم لأوراسكوم نفس المزايا، فسوف يكون هنا مجموعة من التعديلات الاخرى.
ولاقى ساويرس عدد من الإنتقادات التي وجهها له خبراء باسواق ، وذلك لقبوله المال لقبوله بيع حصته فى الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول موبينيل لصالح شركة فرانس تليكوم بسعر يقل نحو 20 % عن العرض الذي قدمته الشركة الفرنسية قبل عامين، ويرجع هذا الإختلاف في الأسعار لوجود احداث كثيرة تم طرحها على طاولة الإقتصاد المصري وخاصة ما تمر به من احتجاجات وحركات للربيع العربي.
واضافت الشركة الفرنسية أنها على ثقة تماماً بقوة الإقتصاد المصري والذي بلورته بضخ استثمارات عديدة وفتح مجالات متنوعة في السوق المصري اخرها تمسكها بشراء موبينيل والتي تكون تكلفة هذه الصفقة الى ما يقرب من 2 مليار دولار أميركي، وانها تنوي شراء أسهم صغار المستثمرين أيضاً بنفس السعر الذي تم الإتفاق عليه في شراء غالبية الأسهم.
وتقدر قيمة السهم الواحد في موبينيل الى حوالي 202.5 جنيه مصري، ولكن هذا بعد تسرب خبر الشراء من قبل الشركة الفرنسية، ولكن كان سعرها في الأصل لا يزيد عن 100 جنيه مصري، ولكن الطاولة انقلبت لما دخلت شركة اخرى في الموضوع وهذا ما وصل سعر السهم الى الوصول الى هذا الرقم في البورصة المصرية.
وأكدت فرانس تليكوم انها على وشك الغنتهاء من الصفقة خلال الايام القليلة المقبلة وقال نائب رئيس شركة فرانس تليكوم - أورانج - للأسواق الصاعدة، رئيس مجلس إدارة موبينيل للاتصالات، مارك رينار، إن سعر ٢٠٢.٥ جنيه للسهم هو القيمة العادلة للصفقة التي ستحصل أوراسكوم بموجبها على عدة من المزايا التي سترضي بكثير الطرف المصري المتثمل في نجيب ساويرس.
ومن اهم هذه المزايا هي احتفاظ أوراسكوم بنفس حقوق التصويت في مجلس الإدارة ونفس عدد الأعضاء الذي لها وعددهم ثلاثة أعضاء، وذلك بالإضافة الى نسبة ٥ % من الأسهم، وهى ميزة متوفرة عند البيع في الوقت الحالي، بينما لا يمنح الانتظار إلى شهر سبتمبر القادم لأوراسكوم نفس المزايا، فسوف يكون هنا مجموعة من التعديلات الاخرى.
ولاقى ساويرس عدد من الإنتقادات التي وجهها له خبراء باسواق ، وذلك لقبوله المال لقبوله بيع حصته فى الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول موبينيل لصالح شركة فرانس تليكوم بسعر يقل نحو 20 % عن العرض الذي قدمته الشركة الفرنسية قبل عامين، ويرجع هذا الإختلاف في الأسعار لوجود احداث كثيرة تم طرحها على طاولة الإقتصاد المصري وخاصة ما تمر به من احتجاجات وحركات للربيع العربي.