💼 احمِ محفظتك مع اختيارات الأسهم المدعومة بالذكاء الاصطناعي من InvestingPro - الآن خصم يصل إلى 50% احصل على الخصم

حقائق-المشتبه بصلاتهم بهجمات باريس وبروكسل

تم النشر 23/03/2016, 22:23
© Reuters. حقائق-المشتبه بصلاتهم بهجمات باريس وبروكسل

من روبن إيموت

بروكسل (رويترز) - وقعت يوم الثلاثاء هجمات في بروكسل وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عنها.

فيما يلي قائمة بالمشتبه بهم الرئيسيين وصلاتهم بهجمات باريس التي وقعت في 14 نوفمبر تشرين الثاني..

- خالد البكراوي (27 عاما) وهو بلجيكي قال الادعاء إنه فجر نفسه في قطار مترو بروكسل بمحطة مايلبيك.

وصدر حكم بسجنه خمس سنوات بتهمة سرقة سيارة بالإكراه عام 2011. ونقلت وسائل إعلام عن مصادر بالشرطة قولها إنه استخدم بطاقة هوية مزيفة لاستئجار الشقة بحي فوريست في بروكسل حيث قتل رجال الشرطة مسلحا بينما كانوا يلاحقون صلاح عبد السلام المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس الذي لا يزال على قيد الحياة.

- إبراهيم البكراوي (29 عاما) وهو بلجيكي قال الادعاء إنه فجر نفسه في مطار بروكسل أمس الثلاثاء. وسجلت كاميرات المراقبة بالمطار وجوده بصحبة رجلين آخرين. وفجر أحد الاثنين الآخرين نفسه ويجري البحث عن الثالث.

وصدر حكم بسجن البكراوي تسع سنوات في عام 2010 لإطلاقه الرصاص على رجال شرطة خلال محاولة سطو. وهو هارب منذ انتهك بنود إطلاق سراحه المشروط العام الماضي.

وفر الأخوان البكراوي من تبادل إطلاق النار الأسبوع الماضي في حي فوريست. خلال المداهمة عثر المحققون على علم تنظيم الدولة الإسلامية وبندقية هجومية ومفجرات وبصمة إصبع عبد السلام الذي اعتقل بعد ذلك بثلاثة أيام.

- نجم العشراوي (25 عاما) وهو بلجيكي قالت وسائل إعلام بلجيكية إنه يمكن أن يكون الرجل الثالث الذي رصدته كاميرات المراقبة بمطار بروكسل.

وهو لايزال طليقا على الرغم من التقارير الأولية التي أفادت بإلقاء القبض عليه. وقال الادعاء إنه تم العثور على الحمض النووي الخاص بالعشراوي في منازل استخدمها منفذو هجمات باريس العام الماضي. غادر بروكسل إلى سوريا في فبراير شباط 2013. كانت وسائل إعلام محلية قالت إنه تلقى تدريبا فنيا وهو ما يعني أن بوسعه تصنيع قنابل. سافر بالاسم المستعار سفيان كيال وتم توثيق قيادته سيارة من المجر إلى النمسا في سبتمبر أيلول وهي سيارة قادها صلاح عبد السلام المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس الذي ألقي القبض عليه في بروكسل يوم الجمعة.

- صلاح عبد السلام (26 عاما) وهو فرنسي مسجون حاليا بانتظار محاكمته في بلجيكا وكان المشتبه به الرئيسي الهارب المطلوب إلقاء القبض عليه لحين ضبطه يوم الجمعة في بروكسل بعد ملاحقته على مدى أربعة أشهر.

ولد وتربى في بلجيكا لأبوين مغربيين وقال لقاض إنه كان يعتزم نسف نفسه في ستاد رياضي في باريس يوم 13 نوفمبر تشرين الثاني لكنه تراجع في اللحظة الأخيرة. ولم يتضح ما إذا كان قد ساعد في الإعداد لهجمات الثلاثاء. وتم العثور على بصمات أصابعه في الشقة بحي فوريست مما دفع الشرطة لملاحقته. يقول محققون إنه أعد الترتيبات اللوجستية لهجمات باريس

- عبد الحميد أبا عود (28 عاما) وهو بلجيكي قتلته الشرطة الفرنسية في تبادل لإطلاق النار بضاحية سان دوني في 18 نوفمبر تشرين الثاني. قاتل في سوريا تحت اسم أبو عمر البلجيكي ولم تتمكن الشرطة البلجيكية من القبض عليه في مداهمة في فيرفير يوم 16 يناير كانون الثاني 2015 قتل فيها بلجيكيان آخران. تباهى بالسفر بحرية بين سوريا وأوروبا ويعتقد أنه روج لهجمات منها إطلاق النار على المتحف اليهودي في بروكسل إلى جانب الهجوم على قطار تاليس في أغسطس آب الماضي.

- إبراهيم عبد السلام (31 عاما) فرنسي وشقيق صلاح فجر نفسه في مقهى بباريس يوم 13 نوفمبر تشرين الثاني. كان يملك حانة أدارها شقيقه صلاح في حي مولنبيك الذي كانا يسكنانه ويعيش به كثيرون ممن يشتبه بصلاتهم بتنظيم الدولة الإسلامية.

- محمد عبريني (30 عاما) وهو بلجيكي على صلة مباشرة بصلاح عبد السلام وعلى قائمة وكالة الشرطة الأوروبية (يوروبول) لأكثر 50 مشتبها بهم مطلوب إلقاء القبض عليهم. ورصدت كاميرات المراقبة عبريني مع صلاح عبد السلام في 11 نوفمبر تشرين الثاني يقود سيارة استخدمت في هجمات باريس. ومازالت الشرطة لا تعرف مكانه منذ هجمات باريس ويعرف عنه أنه قاتل في سوريا. وعلى غرار الأخوين عبد السلام نشأ في حي مولنبيك.

- محمد بلقايد (35 عاما) وهو جزائري قتله قناص من الشرطة الأسبوع الماضي في الشقة بحي فوريست. ويعتقد أنه كان مقيما في بلجيكا بطريقة غير شرعية ولم يكن معروفا لدى الشرطة سوى لارتكابه جنحا في 2014.

لكنه استخدم هوية مزيفة باسم سمير بوزيد وتم توثيق وجوده داخل السيارة مع عبد السلام والعشراوي في المجر في سبتمبر أيلول. كما رصدته كاميرات المراقبة مع العشراوي في 17 نوفمبر تشرين الثاني أثناء تحويله أموالا لقريب لأبا عود الذي قتل في اليوم التالي في تبادل إطلاق النار في سان دوني.

- أمين شكري أو منير أحمد الحاج وهما هويتان مزيفتان لشخص ألقي القبض عليه مع صلاح عبد السلام حيث كان مختبئا مع أسرة بمنزل في مولنبيك. وثقت الشرطة الألمانية وجوده قرب أولم في سيارة مع عبد السلام في أكتوبر تشرين الأول. على غرار عبد السلام وجهت له تهمة "القتل الإرهابي" فيما يتصل بهجمات باريس.

© Reuters. حقائق-المشتبه بصلاتهم بهجمات باريس وبروكسل

- مهدي نموش وهو فرنسي قتل أربعة أشخاص في هجوم على المتحف اليهودي في بروكسل في 24 مايو أيار 2014 بعد أن قضى عام 2013 يقاتل في سوريا. تم إلقاء القبض عليه في مرسيليا وترحيله وهو حاليا في سجن بروجس شديد الحراسة وكذلك صلاح عبد السلام الذي يسعى جاهدا حتى لا يتم ترحيله إلى فرنسا فيما يتصل بهجمات باريس.

(إعداد دينا عادل للنشرة العربية - تحرير أحمد حسن)

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.