صعد الين أمام العملات الرئيسية من جانب لقرار بنك اليابان بعدم القيام بمزيد من الإجراءات التوسعية. ومن جانب أخر لتراجع شهبة المُخاطرة بهذة الصورة، فالين عملة تمويل مُنخفضة التكلفة تُباع في حال الإتجاة نحو المُخاطرة و تُشترى في حال تجنُبها.
بينما يتسبب صعود الين في حد ذاته في ضغط على أسهم شركات التصدير اليابانية المُدراجة تحت مؤشر نيكاي 225 والتي تتأثر سلبياً أربحها بإرتفاع سعر صرف الين الذي يُضعف تنافُسية مُنتجاتها، بينما يحدُث العكس في حال تراجع الين.
ففي أقل من خمسة دقائق بعد إجتماع بنك اليابان هبط زوج الدولار أمام الين من 111.70 ل 108.75 قبل أن يُواصل التراجع بلأمس مع تراجع الدولار بشكل على ليهبط ل 107.06.