في تطور قد يؤثر سلبا على حملة الرئيس إمانويل ماكرون، ارتفع عدد العاطلين عن العمل في فرنسا إلى أعلى نقطة منذ أغسطس، وهو ما يمثل أكبر زيادة في الرقم منذ عام 2013. وفقا لوزارة العمل، فإن ما يقرب من 3.508 مليون شخص مسجل حاليا عاطل عن العمل. وعلى الرغم من أن معدل البطالة الأوسع قد أظهر تحسنا تدريجيا، فإن خلق فرص العمل كان أحد المجالات التي أضرت بجهود الإدارة الحالية لاستعادة النشاط الاقتصادي. على الرغم من أن التفاؤل الأسري تجاه الاقتصاد الأوسع لا يزال يظهر تحسنا تدريجيا، فمن المرجح أن ترتفع هذه القضية قبل الجولة المقبلة من التصويت المقرر إجراؤها في 7 مايو. بعد ارتفاعه في جلسة التداول يوم الاثنين، لا يزال مؤشر كاك 40 للأسهم تحت الضغط، مما يوسع خسائر الجلسة السابقة.