سوف نعلم اليوم ما إذا كان التحسن في البيانات سينعكس في العادات الإنفاقية للمستهلكين أم لا. فالبيانات السابقة لم تكن مشجّعة حيث أظهر مؤشر (BRC) بأن الإنفاق الاختياري تراجع 0.7% خلال فترة الأشهر الثلاثة حتى يوليو/ تموز، وبالتالي فإن أي مفاجآت إيجابية من المرجح أن توفر الدعم الإضافي للجنيه. ومن المتوقع صدور محضر آخر اجتماع للبنك المركزي الأوروبي وسوف يعلم المتداولون ما إذا كان البنك يشعر بالقلق بخصوص آخر نوبة من الارتفاع في اليورو أم لا.