وكانت استجابة السوق شرسة. في البداية، كان رد فعل الدولار المباشر ايجابي جداً، فقد ارتفعت عوائد سندات الخزانة الآجلة لعشر سنوات لتصل إلى أعلى مستوياتها في 4 سنوات. وكان العكس صحيحا بالنسبة لمؤشرات الأسهم الأمريكية، التي انخفضت على تكهنات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع أسعار الفائدة بشكل أقوى بسبب التضخم القوي، واحتمال تراجع أرباح الشركات وسط إشارات على أن الاستهلاك قد يتراجع.