وعمومًا، كان أهم ما أوضحه البيان هو أن بنك الاحتياطي الفيدرالي أصبح أكثر حذراً تجاه أداء الاقتصاد، ولكنه أكثر تفاؤلاً بشكل كبير بشأن توقعات التضخم. أما بالنسبة للدولار، فستنتقل الأنظار الآن إلى تقرير التوظيف الذي سيصدر بالغد، والذي من شأنه أن يوفر بعض التوجيه – خاصة إذا حققت أرقام الأجور أية مفاجآت. وأخيرًا، قد يتأثر الدولار أيضًا بإشارات جديدة على التجارة. فقد وصل وزير الخزانة الأمريكي منوشن إلى الصين للبدء بالمفاوضات اليوم، لذا قد نشهد عودة الاهتمام الى قضايا التجارة.