كان الإسترليني قد فقد أكثر من عشرة بالمائة من قيمته منذ ابريل الماضي في اعقاب خطة تريزا ماي التي لم تلاقي قبولا كبيرا في أوساط البريطانيين.
ومن المحتمل أن يتعرض الإسترليني لمزيد من الخسائر خلال الفترة القادمة في ظل قوة الدولار الأمريكي إضافة الى توقعات بأن تغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي دون اتفاقية تجارية.