خلال الليلة الماضية، أبقى بنك الاحتياطي النيوزيلندي على سياسته دون تغيير، مؤكداً أن الخطوة التالية في معدلات الفائدة يمكن أن تكون أما الرفع أو التخفيض، مع الاحتفاظ بشكل ضمني بخفض معدلات الفائدة. حافظ البنك على نغمة حذرة إلى حدٍّ ما بشكل عام، مما يشير إلى وجود علامات تدل على “ارتفاع التضخم الأساسي”، في الوقت الذي لا تزال فيه “المخاطر السلبية” للنمو قائمة. نظراً لعدم وجود إشارات جديدة، بقي رد فعل الدولار النيوزلندي محدوداً.