السلام عليكم اخواني الكرام اقدم لكم التحليل الفني والأساسي لزوج #AUD/USD
من الاثنين 23 مارس/آذار إلى الجمعة 27 مارس/آذار 2020
التحليل الفني
الزوج الآن يواجه دعم قوي جدا متمثل:
1-مستويات فيبوناتشي بين -78.6-88.0 متوقع وبقوة ثبات السعر أعلى مستويات 88.0 على فريم الأسبوعي واليومي هذا يدعم السعر إلى الصعود وتحقيق الأهداف المذكورة على الرسم
2-زوج الان عند الباند السفلي من مؤشر البولنجر باند وبدء يتمحور عندها وظهرت علامات الصعود على التايم فريم الاصغر
3-تشبعات واضحه جدا عند مؤشر الCCI بلبيع
4-مؤشر الاستوكاستك وRSI تشبعات واضحه جدا
5-فرص الشراء قائمة على الزوج والاهداف على جارت امامكم وفي حال الانعكاس يكون الشراء من ادنى قاع كما هو مشار اليه بسهم الثاني مع ظهور بوادر الشراء قبل دخول العملية حيث الدعم يمثل مستويات 88.0 فيبوناتشي
6-المناطق التي تم تحديدها ليس عباره عن اوامر معلقة بل مناطق ممكن ان يصل لها السعر ومن ثم يرتد ويرتفع مع ظهور بوادر للشراء على سبيل المثال تشبعات او تذبذبات او برايس اكشن والخ...
7-الستوب والهدف تم وضعهم وفق مستويات دعم ومقاومة
ويفضل ان يكون الخروج من الصفقه وفق نسبة مخاطره على حسابك لا تتعدى ال5%
افتح الرسم البياني وقرر الدخول على فريم الاصغر لك تكون الروئيية اوضح وانتظر البرايس اكشن

التحليل الاساسي
بعد نمو كبير في شهر أكتوبر ونوفمبر من سنة 2019، انخفض زوج الدولار الأسترالي/الدولار الأمريكي خلال أسبوع من التداول.
في أوائل ديسمبر، وصل السعر مستويات هابطة ومتدنية جدا حيث سجل عند 0.5500 وخلال تداولات الاسبوع السابق
ارتفع الدولار الاسترالي بشكل ملحوظ مقابل العملة الأمريكية، متراجعاً عن أدنى مستوياته القياسية التي تم تحديثها في يوم 19/03/2020. تجدر الإشارة إلى أن الحالة التصحيحية على الأداة بدأت في التعزيز التي حدثت الاسبوع السابق، مما سمح للعملة الأسترالية باستعادة معظم الخسائر. نذكر أبن البنك الاحتياطي الأسترالي قد أعلن عن إجراءات التحفيز التالية في أعقاب المنظمين العالميين الآخرين. تم تخفيض سعر الفائدة من 0.50 % إلى 0.25 %، بينما أبدى مقدمو العروض تفاؤلاً حذراً فيما يتعلق بنشر تقرير سوق العمل الأسترالي الجيد نسبياً لشهر فبراير. ومع ذلك، توافق الأسواق على أن إحصاءات فبراير تعكس بشكل ضعيف الوضع الحقيقي في الاقتصاد وستكون بيانات مارس أسوأ بكثير.