إختتامٌ آخر لأسبوع جديد من أسابيع شهر كانون أول لتبدأ حدة البيانات الإقتصادية بالتراجع، تزامُناً مع إنشغال الأسواق والمُستثمرين بموسم أعياد الميلاد وأعياد رأس السنة الميلادية، حيث شهدت الأجندة الإقتصادية للأسبوع الماضي صدور بيانات كان أهمها تقرير النمو للإقتصاد الأكبر في العالم والذي أظهر إرتفاعاً خلال الربع الثالث من العام الحالي على الرغم من صدور عديد من البيانات ذات النتائج السلبية خلال شهر تشرين ثاني.