في بداية تداولات هذا الإسبوع تواصلت الضغوط على الدولار أمام العملات الرئيسية , بعدما بدئت هذة الضغوط نتيجة تفضيل رئيسة الفدرالي جانت يلن خلال حديثها قبل نهاية الإسبوع الماضي من شيكاجو عدم تقديم رسالة أقوى بشأن إحتمال رفع سعر الفائدة في مارس الجاري.
في بداية تداولات هذا الإسبوع تواصلت الضغوط على الدولار أمام العملات الرئيسية , بعدما بدئت هذة الضغوط نتيجة تفضيل رئيسة الفدرالي جانت يلن خلال حديثها قبل نهاية الإسبوع الماضي من شيكاجو عدم تقديم رسالة أقوى بشأن إحتمال رفع سعر الفائدة في مارس الجاري.