إختتم زوج اليورو أمام الدولار تداولات الإسبوع الماضي دون مُستوى ال 1.10 النفسي بعدما تعرض لضغط كون معه قمة مُتناقصة أخرى عند 1.1084 بعد تكوينه لفجوة سعرية لأعلى مع إفتتاح تداولات الإسبوع الماضي عند 1.1055 بعد فشل الإنقلاب العسكري في تركيا.
ليبقى هذا االزوج دون قمتة المُتناقصة التي كونها 1.1165 في 14 يوليو و التي أكتفى بالوصول إليها دون تخطي قمته التي كونها في الخامس من يوليو الجاري عند 1.1186 لتظل تُمثل إلى الأن أعلى مُستوى يصل إليه منذ تسارع هبوطه ل 1.0906 عقب الإعلان عن التصويت في مصلحة إنفصال بريطانيا عن الإتحاد الأوروبي بعد بلوغه بنهاية الإستفتاء 1.1427 مُتجاوزاً 1.1415 التي قد توقف عندها صعوده في التاسع من يونيو.
فيتواجد هذا الزوج حالياً دون متوسطه المتحرك لإغلاق 50 يوم الذي يمر الأن ب 1.1173 و دون متوسطه المتحرك لإغلاق 100 يوم المار حالياً ب 1.1234 و أيضأ دون مُتوسطه المُتحرك لإغلاق 200 يوم المار حالياً ب 1.1077.
كما يُظهر الرسم البياني اليومي لهذا الزوج وجود مؤشر ال RSI 14 في مكان أدنى داخل منطقة التعادل حيثُ تُشير قرائته الحالية ل 37.705 , كما يتواجد الخط الرئيسي لمؤشر ال STOCH (5.3.3) الأكثر تأثراً بلتذبذب الأن داخل منطقة التعادل حيثُ تُشير قراءته الحالية ل 31.740 يقود بها لأسفل خطه الإشاري المُتوجد فوق داخل منطقة التعادل عند 34.441 .
الرسم البياني اليومي لزوج اليورو أمام الدولار: