Investing.com - لم يطرأ تغير يذكر الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الامريكي اليوم الخميس، بعد صدور بيانات أمريكية مختلطة، في حين سادت توقعات في أن يتخذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي قريبا اجراءات لتحفيز وتعزيز النمو وواصلت بإلقاء ثقلها على الدولار.
فلقد بلغ الباوند/دولار 1.5863 خلال التعاملات الصباحية الأمريكية، وهو أدنى سعر له اليوم، واستقر الزوج بعدها عند 1.5873، ليرتفع بنسبة طفيفة للغاية بلغت 0.04٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدتى سعر ليوم 17 آيار/مايو 1.5784، والمقاومه عند 1.5970، حيث اعلى مستوى ليوم 17 نيسان/ابريل.
وقالت وزارة العمل الأميركية أن عدد الأشخاص الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة الأولية الأسبوع الماضي إرتفع بمقدار 4 الأف شخص إلى 372 ألفاً ومقارنة مع توقعات بالانخفاض بمقدار 3 الأف إلى 365 ألف طلب.
كما تم تعديل رقم الأسبوع السابق ليصل إلى 368 ألفاً من الإصدار الأصلي البالغ 366 ألفاً.
وتعرض الدولار لضغوط بيع واسعة بعد صدور محضر إجتماع البنك الإحتياطي الفيدرالي مساء أمس قد أشار إلى أن العديد من صناع القرار يعتقدون أنه قد يكون للمزيد من إجرائات التسهيل الكمي "قريبا" ما يبررها، ما لم يكن هناك دليل على وجود تعزيز "كبير ومستدام" في الانتعاش الاقتصادي.
أظهر تقرير صدر في وقت سابق اليوم أن نشاط الصناعة التحويلية في منطقة اليورو قد تحسن في شهر آب/أغسطس، لكنه بقي في منطقة الانكماش للشهر الثاني عشر على التوالي، في حين تراجع نشاط قطاع الخدمات لأدنى مستوى في شهرين.
فلقد ارتفع مؤشر مدراء المشتريات للقطاع الصناعي في منطقة اليورو إلى 45.3 في أغسطس من 44.0 نقطة في القراءة النهائية لشهر تموز/يوليو مقارنة مع توقعات بقراءة بلغت 44.2 نقطة.
وتراجع مؤشر مدارء المشتريات لقطاع الخدمات بشكل طفيف إلى 47.5 نقطة بانخفاض من 47.9 نقظة في تموز/يوليو. وكان المحللون يتوقعون تراجع المؤشر إلى 47.7 نقطة.
كما تحسن النشاط الصناعي في ألمانيا للمرة الأولى منذ كانون الثاني/يناير هذا الشهر، لكنه بقي في منطقة الانكماش للشهر السادس على التوالي.
وأظهر تقرير منفصل ان نشاط الصناعات التحويلية في الصين تراجع الى أدنى مستوى في تسعة أشهر في آب/أغسطس مما يزيد من المخاوف بشأن حدوث تباطؤ في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وما زال المستثمرون يترقبون سلسلة من الاجتماعات في منطقة اليورو، بعدما قالت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل يوم الأربعاء أن ألمانيا لم تتخذ أي قرار بشأن توسيع نطاق برنامج الإصلاح الاقتصادي في اليونان بعد.
في مكان آخر، تراجع الجنيه الإسترليني مقابل اليورو مع إرتفاع اليورو / باوند بنسبة 0.14٪، ليصل إلى 0.7901.
أيضا يوم الخميس، قال اتحاد المصرفيين البريطانيين أن عدد القروض العقارية الجديدة المعتمدة الشهر الماضي ارتفع من 25.9 ألفاً إلى 28.4 ألف، مقارنة مع توقعات بالزيادة إلى 28.2 ألف قرض.
فلقد بلغ الباوند/دولار 1.5863 خلال التعاملات الصباحية الأمريكية، وهو أدنى سعر له اليوم، واستقر الزوج بعدها عند 1.5873، ليرتفع بنسبة طفيفة للغاية بلغت 0.04٪.
وكان من المرجح أن يجد (الكيبل) الدعم عند أدتى سعر ليوم 17 آيار/مايو 1.5784، والمقاومه عند 1.5970، حيث اعلى مستوى ليوم 17 نيسان/ابريل.
وقالت وزارة العمل الأميركية أن عدد الأشخاص الذين تقدموا للحصول على إعانات البطالة الأولية الأسبوع الماضي إرتفع بمقدار 4 الأف شخص إلى 372 ألفاً ومقارنة مع توقعات بالانخفاض بمقدار 3 الأف إلى 365 ألف طلب.
كما تم تعديل رقم الأسبوع السابق ليصل إلى 368 ألفاً من الإصدار الأصلي البالغ 366 ألفاً.
وتعرض الدولار لضغوط بيع واسعة بعد صدور محضر إجتماع البنك الإحتياطي الفيدرالي مساء أمس قد أشار إلى أن العديد من صناع القرار يعتقدون أنه قد يكون للمزيد من إجرائات التسهيل الكمي "قريبا" ما يبررها، ما لم يكن هناك دليل على وجود تعزيز "كبير ومستدام" في الانتعاش الاقتصادي.
أظهر تقرير صدر في وقت سابق اليوم أن نشاط الصناعة التحويلية في منطقة اليورو قد تحسن في شهر آب/أغسطس، لكنه بقي في منطقة الانكماش للشهر الثاني عشر على التوالي، في حين تراجع نشاط قطاع الخدمات لأدنى مستوى في شهرين.
فلقد ارتفع مؤشر مدراء المشتريات للقطاع الصناعي في منطقة اليورو إلى 45.3 في أغسطس من 44.0 نقطة في القراءة النهائية لشهر تموز/يوليو مقارنة مع توقعات بقراءة بلغت 44.2 نقطة.
وتراجع مؤشر مدارء المشتريات لقطاع الخدمات بشكل طفيف إلى 47.5 نقطة بانخفاض من 47.9 نقظة في تموز/يوليو. وكان المحللون يتوقعون تراجع المؤشر إلى 47.7 نقطة.
كما تحسن النشاط الصناعي في ألمانيا للمرة الأولى منذ كانون الثاني/يناير هذا الشهر، لكنه بقي في منطقة الانكماش للشهر السادس على التوالي.
وأظهر تقرير منفصل ان نشاط الصناعات التحويلية في الصين تراجع الى أدنى مستوى في تسعة أشهر في آب/أغسطس مما يزيد من المخاوف بشأن حدوث تباطؤ في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وما زال المستثمرون يترقبون سلسلة من الاجتماعات في منطقة اليورو، بعدما قالت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل يوم الأربعاء أن ألمانيا لم تتخذ أي قرار بشأن توسيع نطاق برنامج الإصلاح الاقتصادي في اليونان بعد.
في مكان آخر، تراجع الجنيه الإسترليني مقابل اليورو مع إرتفاع اليورو / باوند بنسبة 0.14٪، ليصل إلى 0.7901.
أيضا يوم الخميس، قال اتحاد المصرفيين البريطانيين أن عدد القروض العقارية الجديدة المعتمدة الشهر الماضي ارتفع من 25.9 ألفاً إلى 28.4 ألف، مقارنة مع توقعات بالزيادة إلى 28.2 ألف قرض.