توقع عضو "مجموعة البنك الإسلامي" والرئيس التنفيذي للمؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص السيد " خالد العبودي", نمو حجم التمويلات المقدمة من المؤسسة خلال العام الجاري بنحو 25% لتصل إلى 500 مليون دولار، مقابل نحو 400 مليون دولار خلال العام 2011.
وتركز المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص على المنطقة العربية، وتتجه للتوسع في إفريقيا، شمال وجنوب الصحراء، وكذلك دول شرق آسيا وخاصة إندونيسيا، وكذلك أذربيجان وأوزبكستان. وايضا تركز المؤسسة على المشروعات التنموية التي تقدم قيمة مضافة للبلاد التي تقام فيها المشروعات، وتضم هذه المؤسسة في عضويتها حالياً نحو 50 دولة إسلامية، هي مؤسسة إنمائية، وترفض المشروعات التي لا تضيف جديداً للاقتصاد حتى لو كانت مشاريع مربحة".
وتساهم المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص حالياً في تأسيس شركة تمويل عقاري في المملكة العربية السعودية، برأسمال يبلغ نحو 1.2 مليار ريال، وتصل مساهمة المؤسسة فيها إلى نحو 100 مليون دولار، وتشارك فيها عدة جهات أخرى"، والتأسيس النهائي سيكون خلال ثلاثة أشهر، أي بعد نهاية شهر رمضان المبارك. والشركة السعودية تستهدف تمويل شراء المساكن للمواطنين السعوديين من الطبقة المتوسطة، وعلى فترات طويلة تتراوح بين 15 إلى 20 سنة, وقال العبودي، إن الشركة تؤسس حالياً أول مشروعاتها في الجزائر حالياً، وهي شركة "ليزي" للتأجير التمويلي، برأسمال 50 مليون دولار، مشيراً إلى أنه يتم الآن الانتهاء من إجراءات الرخصة.
وفي مصر، تتجه المؤسسة للدخول في شركة جديدة لإنتاج السكر من البنجر، ومتوقع أن تكون شركة كبيرة تساهم بقوة في الاقتصاد المصري، وأشار العبودي، إلى أن رأسمال الشركة لم يتحدد بعد، حيث لا تزال المباحثات مع مستثمرين آخرين سيشاركوا في المشروع. وتتجه المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص حالياً للدخول في مشروعات في كل من تونس والمغرب وليبيا، وتقوم حالياً بتحديد القطاعات التي ستركز عليها، والتي من المرجح أن تكون في القطاعات المالية والصيرفة الإسلامية، وكذلك القطاع العقاري، وإسكان الطبقة المتوسطة، التي تحتاج لتطوير أدوات مالية تتناسب مع احتياجاتها.
www.nuqudy.com/نقودي.كوم
وتركز المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص على المنطقة العربية، وتتجه للتوسع في إفريقيا، شمال وجنوب الصحراء، وكذلك دول شرق آسيا وخاصة إندونيسيا، وكذلك أذربيجان وأوزبكستان. وايضا تركز المؤسسة على المشروعات التنموية التي تقدم قيمة مضافة للبلاد التي تقام فيها المشروعات، وتضم هذه المؤسسة في عضويتها حالياً نحو 50 دولة إسلامية، هي مؤسسة إنمائية، وترفض المشروعات التي لا تضيف جديداً للاقتصاد حتى لو كانت مشاريع مربحة".
وتساهم المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص حالياً في تأسيس شركة تمويل عقاري في المملكة العربية السعودية، برأسمال يبلغ نحو 1.2 مليار ريال، وتصل مساهمة المؤسسة فيها إلى نحو 100 مليون دولار، وتشارك فيها عدة جهات أخرى"، والتأسيس النهائي سيكون خلال ثلاثة أشهر، أي بعد نهاية شهر رمضان المبارك. والشركة السعودية تستهدف تمويل شراء المساكن للمواطنين السعوديين من الطبقة المتوسطة، وعلى فترات طويلة تتراوح بين 15 إلى 20 سنة, وقال العبودي، إن الشركة تؤسس حالياً أول مشروعاتها في الجزائر حالياً، وهي شركة "ليزي" للتأجير التمويلي، برأسمال 50 مليون دولار، مشيراً إلى أنه يتم الآن الانتهاء من إجراءات الرخصة.
وفي مصر، تتجه المؤسسة للدخول في شركة جديدة لإنتاج السكر من البنجر، ومتوقع أن تكون شركة كبيرة تساهم بقوة في الاقتصاد المصري، وأشار العبودي، إلى أن رأسمال الشركة لم يتحدد بعد، حيث لا تزال المباحثات مع مستثمرين آخرين سيشاركوا في المشروع. وتتجه المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص حالياً للدخول في مشروعات في كل من تونس والمغرب وليبيا، وتقوم حالياً بتحديد القطاعات التي ستركز عليها، والتي من المرجح أن تكون في القطاعات المالية والصيرفة الإسلامية، وكذلك القطاع العقاري، وإسكان الطبقة المتوسطة، التي تحتاج لتطوير أدوات مالية تتناسب مع احتياجاتها.
www.nuqudy.com/نقودي.كوم