Investing.com.- تباينت أسواق الأسهم الآسيوية خلال التداولات الاسيوية المتأخرة اليوم الاثنين، مع هبوط الأسواق في اليابان لأدنى مستوى في ستة أسابيع عقب صدور بيانات تظهر ان الاقتصاد الياباني نما أقل من المتوقع في الربع الثاني -
ارتفعت الأسواق في البر الرئيسى للصين وهونج كونج وسط آمال ان صناع السياسات في بكين سوف لن يقوموا بإجراء ت تدابير تحفيزية جديدة لدعم النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
خلال التعاملات الآسيوية في وقت متأخر، ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.8٪، بينما ارتفع مؤشر أي اس اكس 200 في أستراليا بنسبة 1.1٪، في حين تراجع مؤشر نيكاي 225 في اليابان بنسبة 0.7٪.
وأظهرت البيانات الاولية التي صدرت في وقت سابق من اليوم أن الاقتصاد الياباني نما بنسبة 0.6٪ في الربع الثاني، مخالفا التوقعات لنمو قدره 0.9٪.
على أساس سنوي، ارتفع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بنسبة 2.6٪ في الفترة من ابريل- نيسان إلى يونيو - حزيران دون توقعات لزيادة قدرها 3.6٪. نما الاقتصاد الياباني بنسبة 3.8٪ في الربع السابق.
في طوكيو، تراجع مؤشر نيكاي الى ادنى سعر منذ 28 يونيو حزيران بعد صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي المخيبة للآمال.
تراجع الدولار/ الين ليسجل أدنى سعر في الجلسة عند 95.91، أن ينطلق في الجلسة من اعلى سعر عند 96.96. الين يقلل من قيمة الدخل في الخارج في الشركات اليابانية عند الإعادة مما يضعف التوقعات بالنسبة لعائدات التصدير.
تراجعت اسهم صناعة السيارات مازدا ونيسان سهم بنسبة 2٪ و 1.5٪ على التوالي، بينما تراجع شارب وباناسونيك بنسبة 1.3٪ و 1.5٪.
تراجعت اسهم البنوك العملاقة اليابانية ، حيث تراجعت اسعار اسهم بنك ميتسوبيشي يو اف جى المجموعة المالية بنسبة 1.2٪، في حين تراجعت اسهم مجموعة سوميتومو ميتسوي المالية ونومورا القابضة بنسبة 1.8٪ و 3.1٪ على التوالي.
وفي الوقت نفسه، في هونج كونج، تراجع مؤشر هانج سينج وسط مخاوف من حدوث تباطؤ في الاقتصاد الصيني.
أظهرت بيانات رسمية يوم الجمعة أن الناتج الصناعي ارتفع بشكل ملحوظ الصينية ظلت أكثر من المتوقع في يوليو -تموز وبقي التضخم في أسعار المستهلكين دون تغيير، مما خفف المخاوف من حدوث تباطؤ في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
تلقت معنويات السوق دفعة أخرى بعد ان ذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست ان بكين كانت "تقدم بهدوء التحفيز المالي" إلى المدن والمحافظات لدعم النمو الاقتصادي الرئيسي
كانت اسهم القطاع المصرفي في الصين من بين أكبر الرابحين على المؤشر، حيث ارتفعت أسهم بنك الانشاء والتعمير بنسبة 3.2٪، وارتفعت اسهم البنك الصناعي والتجاري الصيني بنسبة 2.6٪ وارتفع سهم بنك الصين بنسبة 2.5٪.
في مكان آخر، في أستراليا، ارتفع مؤشر السوق أي اس اكس/200 كما ازادت مكاسب عمال المناجم على خلفية ارتفاع أسعار المعادن.
ارتفعت اسهم بي إتش بي بيليتون بنسبة 2.4٪، في حين ارتفع سهم ريو تينتو بنسبة 2.6٪، في حين ارتفعت اسهم مجموعة المعادن فورتسكو وميرابيلا نيكل بنسبة 7٪ و 9.8٪ على التوالي.
ارتفعت اسهم نيوكريست المنتجة للذهب بنسبة 8٪ بعد أن سجلت الأرباح الكامنة التي فاقت التوقعات في وقت سابق من الجلسة.
واستشرافا للمستقبل، اشارت الأوراق المالية الأوروبية الى ثبات قبيل الافتتاح، وسط تزايد التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سوف يقلل من برنامج شراء السندات في الجلسة القادمة للبنك المركزي في- سبتمبر ايلول.
ويعتبر برنامج التحفيز لمجلس الاحتياطي الفيدرالي من قبل العديد من المستثمرين كمحرك رئيسي في دعم أسعار الأسهم العالمية.
بقي يورو ستوكس 50 دون تغيير ، تراجع مؤشر كاك 40 الفرنسي للعقود الآجلة بنسبة 0.1٪، ارتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في لندن بنسبة 0.1٪، في حين ارتفع مؤشر الداكس الالماني بنسبة 0.1٪
ارتفعت الأسواق في البر الرئيسى للصين وهونج كونج وسط آمال ان صناع السياسات في بكين سوف لن يقوموا بإجراء ت تدابير تحفيزية جديدة لدعم النمو في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
خلال التعاملات الآسيوية في وقت متأخر، ارتفع مؤشر هانغ سنغ في هونغ كونغ بنسبة 1.8٪، بينما ارتفع مؤشر أي اس اكس 200 في أستراليا بنسبة 1.1٪، في حين تراجع مؤشر نيكاي 225 في اليابان بنسبة 0.7٪.
وأظهرت البيانات الاولية التي صدرت في وقت سابق من اليوم أن الاقتصاد الياباني نما بنسبة 0.6٪ في الربع الثاني، مخالفا التوقعات لنمو قدره 0.9٪.
على أساس سنوي، ارتفع الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بنسبة 2.6٪ في الفترة من ابريل- نيسان إلى يونيو - حزيران دون توقعات لزيادة قدرها 3.6٪. نما الاقتصاد الياباني بنسبة 3.8٪ في الربع السابق.
في طوكيو، تراجع مؤشر نيكاي الى ادنى سعر منذ 28 يونيو حزيران بعد صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي المخيبة للآمال.
تراجع الدولار/ الين ليسجل أدنى سعر في الجلسة عند 95.91، أن ينطلق في الجلسة من اعلى سعر عند 96.96. الين يقلل من قيمة الدخل في الخارج في الشركات اليابانية عند الإعادة مما يضعف التوقعات بالنسبة لعائدات التصدير.
تراجعت اسهم صناعة السيارات مازدا ونيسان سهم بنسبة 2٪ و 1.5٪ على التوالي، بينما تراجع شارب وباناسونيك بنسبة 1.3٪ و 1.5٪.
تراجعت اسهم البنوك العملاقة اليابانية ، حيث تراجعت اسعار اسهم بنك ميتسوبيشي يو اف جى المجموعة المالية بنسبة 1.2٪، في حين تراجعت اسهم مجموعة سوميتومو ميتسوي المالية ونومورا القابضة بنسبة 1.8٪ و 3.1٪ على التوالي.
وفي الوقت نفسه، في هونج كونج، تراجع مؤشر هانج سينج وسط مخاوف من حدوث تباطؤ في الاقتصاد الصيني.
أظهرت بيانات رسمية يوم الجمعة أن الناتج الصناعي ارتفع بشكل ملحوظ الصينية ظلت أكثر من المتوقع في يوليو -تموز وبقي التضخم في أسعار المستهلكين دون تغيير، مما خفف المخاوف من حدوث تباطؤ في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
تلقت معنويات السوق دفعة أخرى بعد ان ذكرت صحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست ان بكين كانت "تقدم بهدوء التحفيز المالي" إلى المدن والمحافظات لدعم النمو الاقتصادي الرئيسي
كانت اسهم القطاع المصرفي في الصين من بين أكبر الرابحين على المؤشر، حيث ارتفعت أسهم بنك الانشاء والتعمير بنسبة 3.2٪، وارتفعت اسهم البنك الصناعي والتجاري الصيني بنسبة 2.6٪ وارتفع سهم بنك الصين بنسبة 2.5٪.
في مكان آخر، في أستراليا، ارتفع مؤشر السوق أي اس اكس/200 كما ازادت مكاسب عمال المناجم على خلفية ارتفاع أسعار المعادن.
ارتفعت اسهم بي إتش بي بيليتون بنسبة 2.4٪، في حين ارتفع سهم ريو تينتو بنسبة 2.6٪، في حين ارتفعت اسهم مجموعة المعادن فورتسكو وميرابيلا نيكل بنسبة 7٪ و 9.8٪ على التوالي.
ارتفعت اسهم نيوكريست المنتجة للذهب بنسبة 8٪ بعد أن سجلت الأرباح الكامنة التي فاقت التوقعات في وقت سابق من الجلسة.
واستشرافا للمستقبل، اشارت الأوراق المالية الأوروبية الى ثبات قبيل الافتتاح، وسط تزايد التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سوف يقلل من برنامج شراء السندات في الجلسة القادمة للبنك المركزي في- سبتمبر ايلول.
ويعتبر برنامج التحفيز لمجلس الاحتياطي الفيدرالي من قبل العديد من المستثمرين كمحرك رئيسي في دعم أسعار الأسهم العالمية.
بقي يورو ستوكس 50 دون تغيير ، تراجع مؤشر كاك 40 الفرنسي للعقود الآجلة بنسبة 0.1٪، ارتفع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في لندن بنسبة 0.1٪، في حين ارتفع مؤشر الداكس الالماني بنسبة 0.1٪