Investing.com – واصل اليورو خسائره أمام الجنيه الاسترليني اليوم الاربعاء، بعد صدور بيانات رسمية أظهرت بأن عدد المطالبين بإعانات البطالة في المملكة المتحدة قد انخفض بشكل خالف التوقعات بزيادتهم.
بلغ اليورو/جنيه 0.8662 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، الانخفاض اليومي، استقر الزوج بعدها على 0.8678 منخفضا بنسبة 0.31%
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8624 انخفاض الثلاثاء والمقاومة قصيرة المدى على 0.8709 ارتفاع الثلاثاء الاعلى منذ اربعة اشهر.
قال مكتب الاحصاءات الوطنية البريطاني ان فرز المطالب قد انخفض بنسبة معدلة موسميا إلى 10.200 في فبراير-شباط، وكان المحللون يتوقعون ارتفاع نسبة المطالب بمعدل 1,300 في فبراير-شباط.
ومع ذلك ذكر التقرير بأن أوسع مقياس لمعدل البطالة ارتفع إلى أعلى مستوياته في 8 أشهر، فارتفع عدد العاطلين عن العمل بمقدار 27,000 في الربع الرابع إلى 2.529 مليون. واخذ ذلك معدل البطالة إلى اعلى مستوياتها في 10 أشهر بنسبة 8.0% مقارنة مع التوقعات التي اشارت الثبات على 7.9%.
وانخفض اليورو ايضا امام الدولار الأمريكي، حيث انخفض اليورو/دولار بنسبة 0.36% مسجلا 1.3945
في وقت سابق اليوم، أعلنت وكالة موديز لخدمات المستثمرين تخفيضها للسندات الحكومية البرتغالية طويلة الأمد، قائلة بأن البلاد ستظل تواجه انخفاض النمو وضغط التمويل لسنوات، حتى لو استخدمت صندوق الانقاذ الأوروبي.
بلغ اليورو/جنيه 0.8662 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، الانخفاض اليومي، استقر الزوج بعدها على 0.8678 منخفضا بنسبة 0.31%
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.8624 انخفاض الثلاثاء والمقاومة قصيرة المدى على 0.8709 ارتفاع الثلاثاء الاعلى منذ اربعة اشهر.
قال مكتب الاحصاءات الوطنية البريطاني ان فرز المطالب قد انخفض بنسبة معدلة موسميا إلى 10.200 في فبراير-شباط، وكان المحللون يتوقعون ارتفاع نسبة المطالب بمعدل 1,300 في فبراير-شباط.
ومع ذلك ذكر التقرير بأن أوسع مقياس لمعدل البطالة ارتفع إلى أعلى مستوياته في 8 أشهر، فارتفع عدد العاطلين عن العمل بمقدار 27,000 في الربع الرابع إلى 2.529 مليون. واخذ ذلك معدل البطالة إلى اعلى مستوياتها في 10 أشهر بنسبة 8.0% مقارنة مع التوقعات التي اشارت الثبات على 7.9%.
وانخفض اليورو ايضا امام الدولار الأمريكي، حيث انخفض اليورو/دولار بنسبة 0.36% مسجلا 1.3945
في وقت سابق اليوم، أعلنت وكالة موديز لخدمات المستثمرين تخفيضها للسندات الحكومية البرتغالية طويلة الأمد، قائلة بأن البلاد ستظل تواجه انخفاض النمو وضغط التمويل لسنوات، حتى لو استخدمت صندوق الانقاذ الأوروبي.