Investing.com - يستمر سوق العملات الافتراضية في الارتفاع اليوم، ولكن برزت بعض العملات بشكل مميز في خلال ال24 ساعة الماضية، نذكر من هذه العملات أعلى عشرة من حيث تحقيق المكاسب الضخمة في نهاية شهر فبراير وفقا لموقع ماركتكاب.
أولا ديجيكسداو بزيادة قدرها 18.6%، ويدعم هذه العملة نظام ستابلكوين المقترن بالذهب، وكان لها أسبوع ثابت نسبيا من النمو، مع ارتفاع واضح إلى أعلى مستوى لها في ال24 ساعة الماضية، إذ ارتفعت من 420 دولار إلى 480 دولار.
ثانيا إثوس بزيادة بلغت 16.6%، وهي عملة تهدف إلى جعل سوق العملات الافتراضية في متناول الجميع، وتسريع اعتماد تكنولوجيا البلوكتشين، وإضفاء الطابع الديمقراطي على ملكية هذه العملات، مع الجمع بين محفظة متعددة ومنصة تبادل.
ثالثا بلوكنيت بزيادة وصلت إلى 16.2%، وهو بروتوكول الند للند لربط العقد على نظم متعددة من البلوكتشين، ويهدف إلى إنشاء نظام يتيح تقديم خدمات البلوكشتين للمستخدمين على أساس صغير، والتغلب على مشاكل التحجيم، والسماح بمزيد من التشغيل البيني للبلوكتشين.
رابعا نانو بزيادة قدرها 12.2%، وهي عملة قابلة للتحجيم السريع، النقل السريع، ولا توجد عليها رسوم في المعاملات، وشهدت نموا واضحا في الأسبوع الماضي، ولكن ماتزال تبلغ قيمتها نصف أعلى سعر وصلت إليه.
خامسا أوميسيجو بزيادة بلغت 11.9%، وهي عملة لامركزية برمز لاإداري من التبادلات، تجمع ما بين نظام الدفع والتبادل، وتهدف إلى أن تكون قابلة للتشغيل من خلال أي عملة سواء عملة أجنبية أو عملة افتراضية.
سادسا اترنيتي بزيادة وصلت إلى 9.5%، وهي نظام بلوكتشين شمولي، تجمع ما بين نموذج الحوكمة و التعاقد الذكي، وتعمل من خلال نظام "بو" الهجين ونموذج " بوس".
سابعا عملة بينانس بزيادة بلغت 8.6%، وهي الرمز الأصلي لتبادل بينانس وصالحة للاستخدام في دفع الرسوم بسعر مخفض.
ثامنا يوستوكن بزيادة قدرها 7.9%، وهي عملة خاصة بخدمات شبكة الإنترنت، وتهدف إلى أن تصبح منصة حاضنة وأرضية لعمليات طرح العملات الافتراضية والأفكار التجارية، وتوفر نظام بيئي شفاف وقابل للتطور، وإتاحة تطبيقات برامج المستخدمين بجميع لغات البرمجة الرئيسية.
تاسعا أيوتا بزيادة بلغت 7.3%، وهي عملة فريدة من نوعها ذات نظام متشابك من تكنولوجيا البلوكتشين إسكو، وتوفر سرعة عالية، وعدم وجود رسوم على المعاملات باستخدام طريقة مماثلة لعملة النانو، وتهدف إلى أن تصبح الرمز الفعلي لإنترنت الأشياء والمدعوم من الطاقة الفائضة المعالجة التي تمتلكها معظم الهواتف والسيارات وغيرها من الأجهزة.
عاشرا وأخيرا بيلر بزيادة قدرها 7%، وتم تصميم مشروع بيلر لجعل المستخدم كدعامة لجميع البيانات الشخصية الخاصة به، بدلا من نشر هذه البيانات عبر الخدمات والشركات.