Investing.com - انخفض اليورو مقابل الين اليوم الاثنين ، وإقترب من أدنى مستوى له في 10 اعوام وسط إستمرار المخاوف من إمكانية عدم سداد اليونان لديونها بعد تصاعد تحذيرات من وزراء المالية الأوروبيين خلال عطلة نهاية الاسبوع.
فلقد بلغ اليورو/ين 104.60 خلال التعاملات الأوروبية بعد ظهر اليوم ، وهو أدنى سعر للزوج منذ يوم الاربعاء الماضي ، وتماسك الزوج لاحقا عند 104.63 ، لينخفض بنسبة 1.26 ٪.
ومن المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم 12 أيلول/سبتمبر وأدنى سعر في 10 سنوات 103.91 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم الجمعة 106.56.
وفي اجتماع عقد في مطلع الاسبوع لوزراء مالية الاتحاد الأوروبي في بولندا ، حذر الوزراء اليونان أنها قد لا تتسلم الدفعة القادمة من المساعدات والتي تبلغ 8 بليون دولار الشهر المقبل إذا فشلت الحكومة في تلبية أهداف خفض العجز.
وبعد هذه التحذيرات ، ألغى رئيس الوزراء اليوناني جورج باباندريو زيارة كانت مقررة الى الولايات المتحدة من أجل اجراء محادثات محلية حول أزمة الميزانية.
وقد غذت هذه التحذيرات التكنهات بأن العجز عن سداد الديون اليونانية قد يكون وشيكا.
وفي وقت لاحق اليوم ، سيقوم مسؤولون من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي بإجراء محادثات مع ايفانجيلوس فينيزيلوس وزير المالية اليوناني لمناقشة فيما إذا كانت أثينا مؤهلة للحصول على الدفعة الثانية من المساعدات.
وقبيل هذه المحادثات ، قال وزير المالية اليوناني أن بلاده ستيعلن إغلاق عدة مؤسسات مرتبطة بالدولة هذا الاسبوع وستقدم المزيد من خفض الانفاق في ميزانية عام 2012.
كما سجل اليورو أيضا انخفاضاً حاداً مقابل الدولار الأمريكي ، مع تراجع اليورو/دولار بنسبة 1.13 ٪ ليصل إلى 1.3643.
كذلك من المقرر أن يلقي الرئيس باراك أوباما اليوم الإثنين خطاباً لشرح خطته لخفض العجز في الميزانية الفيدرالية بأكثر من 3 تريليون دولار على مدى السنوات العشر المقبلة.
فلقد بلغ اليورو/ين 104.60 خلال التعاملات الأوروبية بعد ظهر اليوم ، وهو أدنى سعر للزوج منذ يوم الاربعاء الماضي ، وتماسك الزوج لاحقا عند 104.63 ، لينخفض بنسبة 1.26 ٪.
ومن المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم 12 أيلول/سبتمبر وأدنى سعر في 10 سنوات 103.91 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم الجمعة 106.56.
وفي اجتماع عقد في مطلع الاسبوع لوزراء مالية الاتحاد الأوروبي في بولندا ، حذر الوزراء اليونان أنها قد لا تتسلم الدفعة القادمة من المساعدات والتي تبلغ 8 بليون دولار الشهر المقبل إذا فشلت الحكومة في تلبية أهداف خفض العجز.
وبعد هذه التحذيرات ، ألغى رئيس الوزراء اليوناني جورج باباندريو زيارة كانت مقررة الى الولايات المتحدة من أجل اجراء محادثات محلية حول أزمة الميزانية.
وقد غذت هذه التحذيرات التكنهات بأن العجز عن سداد الديون اليونانية قد يكون وشيكا.
وفي وقت لاحق اليوم ، سيقوم مسؤولون من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي بإجراء محادثات مع ايفانجيلوس فينيزيلوس وزير المالية اليوناني لمناقشة فيما إذا كانت أثينا مؤهلة للحصول على الدفعة الثانية من المساعدات.
وقبيل هذه المحادثات ، قال وزير المالية اليوناني أن بلاده ستيعلن إغلاق عدة مؤسسات مرتبطة بالدولة هذا الاسبوع وستقدم المزيد من خفض الانفاق في ميزانية عام 2012.
كما سجل اليورو أيضا انخفاضاً حاداً مقابل الدولار الأمريكي ، مع تراجع اليورو/دولار بنسبة 1.13 ٪ ليصل إلى 1.3643.
كذلك من المقرر أن يلقي الرئيس باراك أوباما اليوم الإثنين خطاباً لشرح خطته لخفض العجز في الميزانية الفيدرالية بأكثر من 3 تريليون دولار على مدى السنوات العشر المقبلة.