Investing.com - انخفض اليورو مقابل الجنيه الإسترليني اليوم الاثنين ، ليصل إلى أدنى سعر له اليوم بعد أنباء عن خطة إنقاذ ايرلندا ولدت حماساً سرعان ما إنتهى وسط المخاوف من عدوى الديون السيادية في منطقة اليورو.
وبلغ اليورو/باوند 0.8428 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية، وهو أدنى سعر له اليوم، وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 0.8439، متراجعا بنسبة 0.60٪.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنة سعر ليوم 21 أيلول/سبتمبر 0.8388 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 23 تشرين الثاني/نوفمبر 0.8542.
وتركزت المخاوف على تكهنات بأن صندوق الانقاذ الذي تم أنشأوه من قبل صندوق النقد الدولي والاتحاد الاوروبي يمكن ان ينفد اذا طلبت اسبانيا او البرتغال المساعدة كما فعلت إيرلندا.
وكذلك تغذت هذه المخاوف على عدم وجود تفاصيل عن اقتراح مشترك من ألمانيا وفرنسا لشراء الخسائر الناتجة عن الديون السيادية بعد عام 2013.
ومن جهة أخرى، قال وزير المالية الالماني (فولفغانغ شويبله) في وقت مبكر يوم الاثنين ان بلاده تأمل أن تهدىء حزمة المساعدات البالغة 85 مليار يورو والمتفق عليها لايرلندا، الأسواق المالية في منطقة اليورو.
وقال كذلك أن البرتغال على الطريق الصحيح لتنفيذ خطة تقشف مالي صعبة ستسمح لها بتجنب الإنقاذ، وقال (شويبله): "حالياً، ترزخ البرتغال تحت الضغط ، وبالتالي فمن الضروري أن تطبق التدابير التي أعلنت عنها".
وانخفض اليورو أمام الدولار كذلك، مع تراجع اليورو/دولار بنسبة 0.65% ليصل إلى 1.3153.
وكان وزراء مالية الاتحاد الاوروبي قد أيدوا حزمة القروض والبالغة 85 مليار يورو لدعم الإقتصاد والقطاع المصرفي في ايرلندا. وقال مسؤولون ايرلنديون أن سداد القروض الطارئة سيستمر لمدة سبع سنوات ونصف السنة ، وبفائدة قدرها 6٪ ، أي أقل مما كان يتوقع البعض.
وبلغ اليورو/باوند 0.8428 خلال تعاملات فترة بعد الظهر الأوروبية، وهو أدنى سعر له اليوم، وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 0.8439، متراجعا بنسبة 0.60٪.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنة سعر ليوم 21 أيلول/سبتمبر 0.8388 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 23 تشرين الثاني/نوفمبر 0.8542.
وتركزت المخاوف على تكهنات بأن صندوق الانقاذ الذي تم أنشأوه من قبل صندوق النقد الدولي والاتحاد الاوروبي يمكن ان ينفد اذا طلبت اسبانيا او البرتغال المساعدة كما فعلت إيرلندا.
وكذلك تغذت هذه المخاوف على عدم وجود تفاصيل عن اقتراح مشترك من ألمانيا وفرنسا لشراء الخسائر الناتجة عن الديون السيادية بعد عام 2013.
ومن جهة أخرى، قال وزير المالية الالماني (فولفغانغ شويبله) في وقت مبكر يوم الاثنين ان بلاده تأمل أن تهدىء حزمة المساعدات البالغة 85 مليار يورو والمتفق عليها لايرلندا، الأسواق المالية في منطقة اليورو.
وقال كذلك أن البرتغال على الطريق الصحيح لتنفيذ خطة تقشف مالي صعبة ستسمح لها بتجنب الإنقاذ، وقال (شويبله): "حالياً، ترزخ البرتغال تحت الضغط ، وبالتالي فمن الضروري أن تطبق التدابير التي أعلنت عنها".
وانخفض اليورو أمام الدولار كذلك، مع تراجع اليورو/دولار بنسبة 0.65% ليصل إلى 1.3153.
وكان وزراء مالية الاتحاد الاوروبي قد أيدوا حزمة القروض والبالغة 85 مليار يورو لدعم الإقتصاد والقطاع المصرفي في ايرلندا. وقال مسؤولون ايرلنديون أن سداد القروض الطارئة سيستمر لمدة سبع سنوات ونصف السنة ، وبفائدة قدرها 6٪ ، أي أقل مما كان يتوقع البعض.