Investing.com – الجنيه ينخفض لليوم الثاني مقابل الدولار الأمريكي اليوم الثلاثاء، فيما تصاعدت شهية المخاطرة متأثرة بتصاعد العنف في شمال افريقيا والشرق الأوسط.
بلغ الجنيه/دولار 1.6132 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، الانخفاض الادنى للزوج منذ 17 فبراير شباط، استقر الزوج بعدها على 1.6143 منخفضا بنسبة 0.51%
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 1.6074 انخفاض 15 فبراير شباط والمقاومة على 1.6257 ارتفاع الإثنين.
تكثفت الاحتجاجات العنيفة في ليبيا بين عشية وضحاها في أخطر تحدي لحكم 42 عام للزعيم الليبي معمر القذافي بعد ان هاجمت الطائرات الحربية المتظاهرين وفقا لقناة الجزيرة.
وقال الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان بأن 300 شخصا قتلوا في الاسبوع الأخير. وقال تلفزيون العربية بأن 160 قد قتلو في اعمالعنف في العاصمة طرابلس.
إضافة إلى ليبيا، واصلت المظاهرات المناهضة للحكومة في عدد من الدول الأخرى في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، بما في ذلك البحرين واليمن وإيران والمغرب.
في الوقت نفسه، ارتفع الجنيه أمام اليورو، حيث انخفض اليورو/جنيه بنسبة 0.33% ليسجل اعلى مستوياته خلال يومين على 0.8398
في وقت لاحق اليوم، ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن الاقراض الصافي من القطاع العام، في حين تنشر الولايات المتحدة بيانات عن ثقة المستهلكين والتي جمعها مجلس المؤتمر فضلا عن بيانات صناعية حول اسعار المنازل وتقرير عن الصناعة التحويلية في ريتشموند.
بلغ الجنيه/دولار 1.6132 خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، الانخفاض الادنى للزوج منذ 17 فبراير شباط، استقر الزوج بعدها على 1.6143 منخفضا بنسبة 0.51%
كان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 1.6074 انخفاض 15 فبراير شباط والمقاومة على 1.6257 ارتفاع الإثنين.
تكثفت الاحتجاجات العنيفة في ليبيا بين عشية وضحاها في أخطر تحدي لحكم 42 عام للزعيم الليبي معمر القذافي بعد ان هاجمت الطائرات الحربية المتظاهرين وفقا لقناة الجزيرة.
وقال الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان بأن 300 شخصا قتلوا في الاسبوع الأخير. وقال تلفزيون العربية بأن 160 قد قتلو في اعمالعنف في العاصمة طرابلس.
إضافة إلى ليبيا، واصلت المظاهرات المناهضة للحكومة في عدد من الدول الأخرى في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، بما في ذلك البحرين واليمن وإيران والمغرب.
في الوقت نفسه، ارتفع الجنيه أمام اليورو، حيث انخفض اليورو/جنيه بنسبة 0.33% ليسجل اعلى مستوياته خلال يومين على 0.8398
في وقت لاحق اليوم، ستقوم المملكة المتحدة بنشر بيانات رسمية عن الاقراض الصافي من القطاع العام، في حين تنشر الولايات المتحدة بيانات عن ثقة المستهلكين والتي جمعها مجلس المؤتمر فضلا عن بيانات صناعية حول اسعار المنازل وتقرير عن الصناعة التحويلية في ريتشموند.