أظهرت النتائج المستخلصة من دراسة مؤشر ثقة المستهلك الأخيرة، التي أجراها كل من Bayt.com، أكبر موقع للتوظيف في الشرق الأوسط، ومؤسسة الأبحاث والاستشارات YouGov، أن الشعور السائد في المنطقة أقل من إيجابي في الوقت الحاضر، إلا ان التفاؤل للعام المقبل يبقى عاليا.
في المجمل، هناك ميل نحو مشاعر أقل إيجابية تجاه الوضع الحالي في أنحاء المنطقة. ويعتقد 26% فقط من المشاركين في دراسة مؤشر ثقة المستهلك أن أوضاعهم المالية الشخصية أفضل حاليا مما كانت عليه العام الماضي، فيما يشعر بالتفاؤل حيال الاقتصاد الحالي للبلاد 25% فقط. ولا يعتبر هذا وقتا جيدا للأعمال وفقا لـ37% مع وجود 43% ممن صرحوا أن الآن وقت سيء لشراء سلع معمرة. وفي ما يتعلق بالتوظيف، يقول نصف المشاركون تقريبا 49% أنه سيكون هناك "فرص عمل أقل" متوفرة. ومن بين الموظفين حاليا، صرح 26% أن شركاتهم لديها موظفون أكثر من العام الماضي. وتعتقد غالبية نسبتها 66% أن الرواتب لم تواكب غلاء كلفة المعيشة.
وهناك أمل في مستقبل أكثر إيجابية، إذ يعتقد 52% من المشاركين في المنطقة أن الأحوال المالية الشخصية ستصبح أفضل في غضون عام، وأن البلاد تتوقع تحسّن أحوال الأعمال. ويتواصل التضخم ليولد نظرة سلبية في المنطقة، وذلك مع نظرة سيئة تجاه كلفة العقارات. وظهر أن 23% فقط من المشاركين متفائلون بشأن النمو المستقبلي للشركات فيما يتعلق بالموظفين، وذلك في ظل تشارك جميع البلاد رأيا محايدا عن قدرة شركاتهم على مواكبة متطلبات التوظيف.
وبشكل عام، هناك اهتمام ضئيل بشراء سيارة أو عقار، ولكن أولئك الذين يخططون أو يفكرون في عملية شراء كبيرة، فإنهم سيشترون سلعا جديدة. وهناك اهتمام أكبر بشراء كمبيوتر محمول وكمبيوتر مكتبي أكثر من أي عمليات شراء كبرى، متبوعة بالأثاث.
ويشعر المشاركون في الإمارات العربية المتحدة بشكل كبير أن أوضاعهم المالية الشخصية لم تتغير مقارنة بالعام الماضي إذ يعتقد 43% أن وضعهم لم يتغير، فيما يعتقد 28% أن أحوالهم أسوأ، بينما يصرح 24% فقط أن الأمور في وضع أفضل. كما أن النتائج مشابهة في ما يتعلق باقتصاد البلاد، إذ يعتقد 34% أن الوضع لم يتغير منذ العام الماضي، فيما يعتقد 29% أن الوضع أسوا، بينما يعتقد 27% أن الوضع تحسن.
ان المشاعر باردة في ما يتعلق بالأعمال، إذ يعتقد 41% أن الآن وقت محايد لأوضاع الأعمال (ويصرح 19% فقط أنه وقت جيد)، فيما يعتقد 45% أنه وقت محايد لشراء السلع بينما يعتبر 18% انه وقت مناسب للشراء.
ولا تعتبر ظروف التوظيف مفضلة، وذلك بوجود 43% ممن يقولون أن هناك فرص عمل قليلة جدا، فيما يقول 35% من المشاركين أن شركاتهم لديها عدد أقل من الموظفين الآن مقارنة بالعام الماضي (ويقول 28% أن لديهم زملاء أكثر). ووفقا لنسبة هائلة قدرها 70%، فإن الرواتب لم تواكب كلفة المعيشة.
في المجمل، هناك ميل نحو مشاعر أقل إيجابية تجاه الوضع الحالي في أنحاء المنطقة. ويعتقد 26% فقط من المشاركين في دراسة مؤشر ثقة المستهلك أن أوضاعهم المالية الشخصية أفضل حاليا مما كانت عليه العام الماضي، فيما يشعر بالتفاؤل حيال الاقتصاد الحالي للبلاد 25% فقط. ولا يعتبر هذا وقتا جيدا للأعمال وفقا لـ37% مع وجود 43% ممن صرحوا أن الآن وقت سيء لشراء سلع معمرة. وفي ما يتعلق بالتوظيف، يقول نصف المشاركون تقريبا 49% أنه سيكون هناك "فرص عمل أقل" متوفرة. ومن بين الموظفين حاليا، صرح 26% أن شركاتهم لديها موظفون أكثر من العام الماضي. وتعتقد غالبية نسبتها 66% أن الرواتب لم تواكب غلاء كلفة المعيشة.
وهناك أمل في مستقبل أكثر إيجابية، إذ يعتقد 52% من المشاركين في المنطقة أن الأحوال المالية الشخصية ستصبح أفضل في غضون عام، وأن البلاد تتوقع تحسّن أحوال الأعمال. ويتواصل التضخم ليولد نظرة سلبية في المنطقة، وذلك مع نظرة سيئة تجاه كلفة العقارات. وظهر أن 23% فقط من المشاركين متفائلون بشأن النمو المستقبلي للشركات فيما يتعلق بالموظفين، وذلك في ظل تشارك جميع البلاد رأيا محايدا عن قدرة شركاتهم على مواكبة متطلبات التوظيف.
وبشكل عام، هناك اهتمام ضئيل بشراء سيارة أو عقار، ولكن أولئك الذين يخططون أو يفكرون في عملية شراء كبيرة، فإنهم سيشترون سلعا جديدة. وهناك اهتمام أكبر بشراء كمبيوتر محمول وكمبيوتر مكتبي أكثر من أي عمليات شراء كبرى، متبوعة بالأثاث.
ويشعر المشاركون في الإمارات العربية المتحدة بشكل كبير أن أوضاعهم المالية الشخصية لم تتغير مقارنة بالعام الماضي إذ يعتقد 43% أن وضعهم لم يتغير، فيما يعتقد 28% أن أحوالهم أسوأ، بينما يصرح 24% فقط أن الأمور في وضع أفضل. كما أن النتائج مشابهة في ما يتعلق باقتصاد البلاد، إذ يعتقد 34% أن الوضع لم يتغير منذ العام الماضي، فيما يعتقد 29% أن الوضع أسوا، بينما يعتقد 27% أن الوضع تحسن.
ان المشاعر باردة في ما يتعلق بالأعمال، إذ يعتقد 41% أن الآن وقت محايد لأوضاع الأعمال (ويصرح 19% فقط أنه وقت جيد)، فيما يعتقد 45% أنه وقت محايد لشراء السلع بينما يعتبر 18% انه وقت مناسب للشراء.
ولا تعتبر ظروف التوظيف مفضلة، وذلك بوجود 43% ممن يقولون أن هناك فرص عمل قليلة جدا، فيما يقول 35% من المشاركين أن شركاتهم لديها عدد أقل من الموظفين الآن مقارنة بالعام الماضي (ويقول 28% أن لديهم زملاء أكثر). ووفقا لنسبة هائلة قدرها 70%، فإن الرواتب لم تواكب كلفة المعيشة.