تلقت مستويات الثقة دفعة للأعلى في المنطقة مع إنحسار التهديدات بضرب سوريا وبدعم من عدد من بيانات الصين القوية. أصبح حل غير عسكري للأزمة السورية ممكنا بعد أن بدأت الولايات المتحدة بدراسة إقتراح روسيا لوضع الأسلحة الكيميائية السورية تحت الرقابة الدولية.
- ارتفع مؤشر MSCI الآسيوي بنسبة 1.1% إلى 137.11 عند 15:30 في طوكيو.
بعد إرتفاع الصادرات وأرقام التضخم الثابتة في وقت سابق هذا الأسبوع، ارتفع إنتاج الصين الصناعي ومبيعات التجزئة أكثر من المتوقع في شهر آب، إضافة إلى دلائل على إنتعاش ثاني أكبر إقتصاد في العالم.
- أغلق مؤشر CSI 300 الصيني على إرتفاع بنسبة 1.40% عند 2474.89.
- أغلق مؤشر هونغ كونغ Hang Seng على إرتفاع بنسبة 0.99% عند 22976.65.
امتدت مكاسب الأسهم في اليابان على إحتمال زيادة الإنفاق بعد إعلان سيصدر في نهاية الأسبوع مفاده أن طوكيو ستستضيف دورة الألعاب الأولمبية عام 2020. واصلت أسهم البنية التحتية إرتفاعها من اليوم السابق، في حين أن توقعات الإستهلاك قد تتحسن بفضل إرتفاع الدخل و فرص العمل.
- أغلق مؤشر Nikkei 225 على إرتفاع بنسبة 1.54% عند 14423.36.
- أغلق مؤشر Topixعلى إرتفاع بنسبة 1.47% عند 1190.22.
في أستراليا، سجل المؤشر أعلى مستوى له لأسبوع كما رحب المستثمرون بالبيانات الإقتصادية الصينية حيث أن الصين هي أكبر شريك تجاري، بينما وصلت أسهم كوريا الجنوبية إلى أعلى مستوياتها منذ 5 حزيران بسبب تجدد الإهتمام الأجنبي في الأسهم المحلية.
- أغلق مؤشر S&P/ASX 200 على إرتفاع بنسبة 0.38% عند 5201.17.
- أغلق مؤشر Kospi على إرتفاع بنسبة 0.98% عند مستويات 1994.06.
سجل المؤشر الرئيسي في الهند المستوى الأعلى له منذ ستة أسابيع واستمر بالتداول بعد عطلة أسبوع طويلة مع إرتفاع عملة الروبية إلى المستوى الأعلى لها منذ أسبوعين وسط توقعات حول عجز تجاري أقل قبيل صدور بيانات التجارة لشهر آب.
- ارتفع مؤشر S&P BSE SENSEX 30 بنسبة 2.83% إلى 19814.70.