Investing.com - ارتفع الجنيه الاسترليني مقابل الدولار الامريكي اليوم الاربعاء ، ووصل إلى أعلى مستوى له في يومين قبل صدور محضر إجتماع السياسة النقدية الأخير لبنك انجلترا، وقبل صدور قرار الفائدة المنظر من قبل مجلس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.
وبلغ الباوند / دولار 1.4877 خلال التعاملات الاوروبية المبكرة ، وهو أعلى سعر للـ(كيبل) منذ يوم الاثنين ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 1.4866 ، محققاً مكاسب بقيمة 0.33 ٪.
وكان من المرجح أن يجد الكيبل الدعم عند أدنى سعر ليوم 17 حزيران/يونيو 1.4645 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 6 آيار/مايو 1.5147.
وفي وقت لاحق اليوم ، من المتوقع ان يترك مجلس البنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة عند مستوى متدني قياسي ، وأن يكرر تعهده بتركه في هذه المناطق لبعض الوقت ، في ضوء هشاشة الانتعاش الإقتصادي في الولايات المتحدة والتهديدات المستمرة التي تشكلها أزمة الديون في أوروبا وارتفاع البطالة وسوق المنازل المتهاوي.
كما ارتفع الجنيه الاسترليني مقابل اليورو مع تراجع اليورو / باوند بنسبة 0.22 ٪ ليصل إلى 0.8265.
هذا وكان مستشار وزير المالية البيريطاني (جورج أوزبورن) قد كشف يوم أمس الثلاثاء عن زيادة سنوية مقدارها29 مليار جنيه استرليني في الضرائب، وأكبر التخفيضات في الإنفاق العام في حوالي قرن من الزمان، وذلك في محاولة لخفض العجز الهائل في الميزانية البريطانية.
وبلغ الباوند / دولار 1.4877 خلال التعاملات الاوروبية المبكرة ، وهو أعلى سعر للـ(كيبل) منذ يوم الاثنين ، وفي وقت لاحق تماسك الزوج حول 1.4866 ، محققاً مكاسب بقيمة 0.33 ٪.
وكان من المرجح أن يجد الكيبل الدعم عند أدنى سعر ليوم 17 حزيران/يونيو 1.4645 ، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم 6 آيار/مايو 1.5147.
وفي وقت لاحق اليوم ، من المتوقع ان يترك مجلس البنك الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة عند مستوى متدني قياسي ، وأن يكرر تعهده بتركه في هذه المناطق لبعض الوقت ، في ضوء هشاشة الانتعاش الإقتصادي في الولايات المتحدة والتهديدات المستمرة التي تشكلها أزمة الديون في أوروبا وارتفاع البطالة وسوق المنازل المتهاوي.
كما ارتفع الجنيه الاسترليني مقابل اليورو مع تراجع اليورو / باوند بنسبة 0.22 ٪ ليصل إلى 0.8265.
هذا وكان مستشار وزير المالية البيريطاني (جورج أوزبورن) قد كشف يوم أمس الثلاثاء عن زيادة سنوية مقدارها29 مليار جنيه استرليني في الضرائب، وأكبر التخفيضات في الإنفاق العام في حوالي قرن من الزمان، وذلك في محاولة لخفض العجز الهائل في الميزانية البريطانية.