عرض الجمعة البيضاء! خصم هائل على InvestingProاحصل على خصم يصل إلى 60%

أهم عشرة ألعاب فيديو في 2011

تم النشر 22/12/2011, 21:40

القاهرة، 22 ديسمبر/كانون أول (إفي): مثلما كان عام 2011 زاخرا بالأحداث المثيرة والثورات والحروب، سيطرت الألعاب الاستراتيجية والمغامرات على عالم ألعاب الفيديو خلال عام 2011 ، فيما تراجعت ألعاب الرياضة وكرة القدم عن صدارة القائمة.



وتأتي في مقدمة الألعاب هذا العام واحدة من أحدث إصدارات نينتندو اليابانية، وتحمل اسم "زيلدا: سكاي سوورد" والتي تم اطلاقها بتقنية 3D.



وزيلدا، هي لعبة مغامرات حركية، صدرت في اليابان ثم الولايات المتحدة وأوروبا لأول مرة عام 1998 ، واللعبة تدور حول شخصية أساسية هو لينك، وكان يسمى المكان الذي تقع فيه الأحداث هايرول.



ويسعى لينك لمنع جانوندورف ملك قبيلة القيرودو من الحصول على قوة خارقة تحقق رغبات من يمتلكها. ويسافر لينك عبر الزمن ليبحث عن الأبطال الذين يملكون القدرة على حبس جانوندورف.



وفي المركز الثاني تأتي لعبة "نداء الواجب 3"، وهي لعبة حربية شهدت تطورا كبيرا، وتحكي قصة حدوث دمار كبير في العالم، والسعي حول إنقاذ العالم من الدمار.



و"نداء الواجب" هي لعبة تصويب من منظور اللاعب الأول، وتقوم على قيادة أحد الأشخاص لفريق من القوات الخاصة في أحد الحروب، حيث يحاول تحقيق مهام معينه، ويكون مزودا بمختلف أنواع السلاح والعتاد.



واللعبة هذه المرة تدور أحداثها في أزمنة حديثة، وهو ما يضفي عليها طابعا جديدا، بعد آخر أجزائها الذي تم إصداره العام الماضي.



ومن الطريف أن "نداء الواجب: الحرب الحديثة 3" حققت مبيعات بلغت ستة ملايين ونصف المليون نسخة في 24 ساعة من طرحها بالأسواق الامريكية والبريطانية في التاسع من نوفمبر/تشرين أول الماضي، حققت إيرادات إجمالية تقدر بمليار دولار.



وسجلت لعبة "باتلفيلد" عودة قوية في إصدارها الثالث، حيث قدمت صورا أكثر واقعية للحروب. واللعبة تقترب كثيرا من طريقة وتقنيات لعبة "نداء الواجب"، ولكنها لم تحقق إيرادات ضخمة مثلها.



وسيتمكن رواد تلك اللعبة من الدخول ضمن قوات المارينز في الجيش الأمريكي، والتي ستقوم بمعارك حربية في كل من باريس و نيويورك و طهران وسراييفو وبغداد وعمان.



وتدور أحداث اللعبة في عام 2014 ، وستكون المعارك هذه المرة داخل المدن والأماكن الحضرية، وليس في الصحاري والأماكن غير المأهولة بالسكان كما هو في الإصدارات السابقة.



وجاءت "سكايريم ذي إيلدر سكرولز"، وهي لعبة أيضا للحروب ولكن في العصور القديمة، ضمن قائمة الأفضل هذا العام، وتعتمد على التفكير والتخطيط في المقام الأول حيث أن كل خطوة تقوم بها في اللعبة سوف تحدد مصيرك و تصنع مستقبلك في عالم يحمل بداخله أكثر بيئات اللعب تنوعا، وتكون فيها الحروب من نوع آخر، ضد جيوش من التنانين والكائنات الغريبة.



وتعو لعبة "إل أيه نوار" بروادها إلى فترة الأربيعينيات والخمسينيات، بمغامرة بوليسية في شوارع لوس أنجليس، حيث يحقق بطل اللعبة في جرائم قتل وفساد وترويج مخدرات في البلاد، والتي انتشرت بعد الحرب العالمية الثانية.



و"نوار" هي لعبة تصويب من منظور الشخص الثالث، وسجلت مبيعات جيدة، نظرا لأنها متاحة على جميع أنواع أجهزة الترفيه، وهو ما انتهجته شركة روكستار منذ البداية مع لعبة "جي تي أيه".



أما لعبة أنشارتد 3: دراكز ديسبشن" فقد دعمت قائمة ألعاب الحروب والمغامرات، حيث يبحث بطل هذه اللعبة عن مدينة "إرم ذات العماد" حضارة قوم عاد القديمة، والعدو الرئيسي له هي شخصية تدعى كاثرين مارلوي، واللعبة من منظور الشخص الثالث، واللعبة ستأخذكم في أجواء مليئة بالإثارة بين الغابات والصحاري.



وتنضم "جيرز أوف وور3" إلى ركب ألعاب الحروب والاستراتيجية التي حققت شهرة كبيرة عام 2011 ، وتدور اللعبة حول فريق من المحاربين الذي يحاولون إنقاذ العام في كوكب يسمى "سيرا" من الأعداء، واللعبة تعتبر في المقام الأول لعبة تخطيط واستراتيجيات، واللعبة من منظور الشخص الثالث.



ولعبة "سكايلاندرز سبايرو أدفنشر" هي لعبة حروب أيضا ولكن من نوع آخر، حيث يحارب شخصيات خيالية جنود من الكائنات الخيالية أيضا لحماية الكوكب من الخطر.



وتأتي لعبة مغامرات "باتمان: أركام سيتي" ضمن القائمة ليواصل الخفاش تألقه سواء على شاشة السينما أو في ألعاب الفيديو، ويواجه فيها سجناء هاربين وكوينسي شارب عمدة مدينة جوثام والذي نسب له زورا إيقاف خطورة الجوكر، واللعبة مدعمة بمراحل متقدمة من الجرافيكس والموسيقى الرائعة.



وأخيرا تأتي سباقات السيارات بفارق كبير عن العاب الحرب لتتختم قائمة الأفضل في 2011 ، وهي عبارة عن سباقات بأحدث السيارات، ومزودة بخاصية مشاركة أكثر من لاعب في نفس السباق، في عدد من الطرق المختلفة الملئية بالتفاصيل الرائعة. (إفي)

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.