Investing.com – تراجع الدولار مقابل الفرنك السويسري يوم الجمعة بعد ان اظهرت بيانات أظهرت أن مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحده تراجعت الشهر مما قلل من التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سينهي برنامج شراء السندات في سبتمبر ايلول.
بلغ الدولار / الفرنك أدنى سعر في الجلسة من 0.9190، قبل أن يستقر عند 0.9218، متراجعا بنسبة 0.15٪ لليوم ومتراجعا بنسبة 0.29٪.
الزوج على الأرجح سيجد دعم عند 0.9161، ادنى مستوى منذ 21 أغسطس والمقاومة عند 0.9284، اعلى مستوى منذ 19 أغسطس.
قالت وزارة التجارة ان مبيعات المنازل الجديدة تراجعت اكثر من التوقعات بنسبة 13.4٪ في يوليو، وهو أكبر تراجع في أكثر من ثلاث سنوات.
وارتفع اليورو مقابل الدولار بعد بيانات، مع ارتفاع اليورو / ليسجل سعر له من 1.3410 قبل أن يستقر عند 1.3378، مرتفعا بنسبة 0.17٪ لليوم وإنهاء الأسبوع على ارتفاع بنسبة 0.33٪.
ارتفع الدولار لأعلى سعر له بنسبة 1.3410 قبل أن يستقر عند 1.3378، مرتفعا بنسبة 0.17٪ لليوم و بنسبة 0.33٪.
ارتد الدولار من أعلى سعر له لمدة ثلاثة أسابيع مقابل الين، مع تراجع الدولار / ين مبتعدا عن 99.15 ليغلق عند مستوى 98.73، دون تغيير لهذا اليوم، مقلصا مكاسبه هذا الأسبوع إلى 1.15٪.
وجاءت البيانات وسط تكهنات مستمرة حول ما اذا كان البنك الفيدرالي سيبدأ بتقليص برنامج شراء السندات البالغ 85 مليار دولار في سبتمبر- ايلول.
اظهر محضر اجتماع يوم الاربعاء لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في يوليو تموز ان المسؤولين يشعرون بالارتياح على نطاق واسع" مع وجود خطط للحد من عمليات شراء الأصول، لكن الانقسامات حول توقيت انهاء البرنامج لازالت قائمة فيما اتفق جميع الاعضاء على ان إحداث أي تغيير في برنامج الشراء لم يكن مناسبا حتى الآن.
وصف محضر الاجتماع البيانات الاقتصادية الامريكية الاخيرة بأنها "مختلطة"، مشيرا إلى أن خطط شراء السندات قد يتم دفعها مرة أخرى إذا حصل ضعف في الاقتصاد.
بقي اليورو مدعوما بعد قال احد صانعي السياسة في البنك المركزي الاوروبي ايوالد نوفوتني الجمعة انه لا يرى الكثير من الجدل لخفض الفائدة.
وجاءت هذه التصريحات بعد ان ذكرت البيانات ان ا مؤشر مديري المشتريات للاقتصاد في في منطقة اليورو مستمر في اكتساب الزخم. وأظهر تقرير يوم الجمعة ان النمو الاقتصادي الألماني تغير رقمه و ارتفع إلى 0.7٪ في الربع الثاني.
في المملكة المتحدة، أظهرت بيانات يوم الجمعة أن النمو الاقتصادي في الربع الثاني سجل 0.7٪ من التقدير الأولي البالغ 0.6٪.
في البداية تعزز الجنيه في أعقاب البيانات، مع ارتفاع الباوند / الدولار ليسجل مستويات قياسية عند 1.5636، قبل أن يتراجع إلى 1.5566، متراجعا بنسبة 0.13٪ لهذا اليوم ومتراجعا بنسبة 0.50٪ للأسبوع.
وتعرضت المشاعر على الجنيه الاسترليني وسط توقعات بأن تحسن التوقعات الاقتصادية سيدفع بنك انجلترا لرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب من الوقت المشار اليه . وفي وقت سابق من هذا الشهر قال بنك انجلترا أنه سيبقي أسعار البنك دون تغيير عند مستويات منخفضة قياسية طالما لا يزال معدل البطالة في المملكة المتحدة أعلى من 7٪.
في هذا الأسبوع، يترقب المستثمرين بيانات منقحة حول النمو الامريكي في الربع الثاني، فضلا عن تقارير حول قطاع الإسكان وثقة المستهلكين.
تترقب الأسواق كلمة لمحافظ بنك انجلترا مارك كارني يوم الاربعاء، وكذلك تقارير حول مناخ الأعمال الألماني ومناخ المستهلك الألماني.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 26 أغسطس
ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات حول الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات.
تبقى الأسواق في المملكة المتحدة مغلقة لعطلة وطنية.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية حول طلبيات السلع المعمرة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج.
الثلاثاء 27 أغسطس
سيقوم معهد ايفو بنشر تقرير حول مناخ الأعمال الألماني، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات القطاع الخاص حول التضخم في أسعار المنازل، فضلا عن تقرير حول ثقة المستهلك.
الأربعاء 28 أغسطس
ستقوم أستراليا بنشر بيانات حول أعمال البناء ء، هو مؤشرا هاما للنشاط في هذا القطاع.
ستقوم ألمانيا بنشر تقرير حول مناخ المستهلك جي إف كي في، وهو مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر تقارير القطاع الخاص حول مبيعات التجزئة، وهو مؤشر اقتصادي هام. كما سيقوم محافظ بنك انجلترا مارك كارني بالحديث حيث سيتم مراقبة تصريحاته عن كثب بحثا عن مؤشرات حول الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.
في وقت لاحق اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات القطاع الخاص حول مبيعات المنازل المعلقة.
الخميس 29 أغسطس
ستقوم اليابان بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة، في حين ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير القطاع الخاص حول الثقة في الأعمال التجارية. ستقوم أستراليا بنشر تقرير حول نفقات رأس المال الخاص، وهو مؤشر من المؤشرات الاقتصادية الرائدة.
ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حول معدل التغير في عدد العاطلين عن العمل، فضلا عن بيانات أولية حول التضخم في أسعار المستهلكين.
في أماكن أخرى في منطقة اليورو، ستقوم إيطاليا بإجراء مزاد للسندات الحكومية.
ستقوم سويسرا بنشر بيانات حول مستوى العمالة.
ستقوم كندا بنشر بيانات حول الحساب الجاري والتضخم في أسعار المواد الخام.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات منقحة حول الناتج المحلي الاجمالي في الربع الثاني، وهو أوسع مؤشر للنشاط الاقتصادي، فضلا عن التقرير الأسبوعي لطلبات إعانة البطالة الأولية.
الجمعة 30 أغسطس
ستقوم اليابان بنشر تقرير سلسلة من البيانات الاقتصادية، بما في ذلك تقارير حول إنفاق الأسر، والتضخم والإنتاج الصناعي.
ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات حول موافقات البناء، وهو مؤشر رئيسي لنشاط البناء في المستقبل، في حين ستقوم أستراليا بنشر تقرير حول ائتمان القطاع الخاص.
ستقوم سويسرا بنشر البارومتر الاقتصادي كي او اف ، وهو مؤشر هام للصحة الاقتصادية.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر تقارير حول صافي الإقراض للأفراد والموافقات على القروض العقارية.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية حول التضخم في أسعار المستهلك، بالإضافة إلى بيانات حول معدل البطالة.
في وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري حول الإنتاج المحلي الإجمالي.
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الاسبوع بتقرير حول نشاط الصناعات التحويلية في شيكاغو، وبيانات منقحة من جامعة ميشيغان حول ثقة المستهلك، فضلا عن تقارير حول الدخل الشخصي والإنفاق الشخصي.
بلغ الدولار / الفرنك أدنى سعر في الجلسة من 0.9190، قبل أن يستقر عند 0.9218، متراجعا بنسبة 0.15٪ لليوم ومتراجعا بنسبة 0.29٪.
الزوج على الأرجح سيجد دعم عند 0.9161، ادنى مستوى منذ 21 أغسطس والمقاومة عند 0.9284، اعلى مستوى منذ 19 أغسطس.
قالت وزارة التجارة ان مبيعات المنازل الجديدة تراجعت اكثر من التوقعات بنسبة 13.4٪ في يوليو، وهو أكبر تراجع في أكثر من ثلاث سنوات.
وارتفع اليورو مقابل الدولار بعد بيانات، مع ارتفاع اليورو / ليسجل سعر له من 1.3410 قبل أن يستقر عند 1.3378، مرتفعا بنسبة 0.17٪ لليوم وإنهاء الأسبوع على ارتفاع بنسبة 0.33٪.
ارتفع الدولار لأعلى سعر له بنسبة 1.3410 قبل أن يستقر عند 1.3378، مرتفعا بنسبة 0.17٪ لليوم و بنسبة 0.33٪.
ارتد الدولار من أعلى سعر له لمدة ثلاثة أسابيع مقابل الين، مع تراجع الدولار / ين مبتعدا عن 99.15 ليغلق عند مستوى 98.73، دون تغيير لهذا اليوم، مقلصا مكاسبه هذا الأسبوع إلى 1.15٪.
وجاءت البيانات وسط تكهنات مستمرة حول ما اذا كان البنك الفيدرالي سيبدأ بتقليص برنامج شراء السندات البالغ 85 مليار دولار في سبتمبر- ايلول.
اظهر محضر اجتماع يوم الاربعاء لمجلس الاحتياطي الفيدرالي في يوليو تموز ان المسؤولين يشعرون بالارتياح على نطاق واسع" مع وجود خطط للحد من عمليات شراء الأصول، لكن الانقسامات حول توقيت انهاء البرنامج لازالت قائمة فيما اتفق جميع الاعضاء على ان إحداث أي تغيير في برنامج الشراء لم يكن مناسبا حتى الآن.
وصف محضر الاجتماع البيانات الاقتصادية الامريكية الاخيرة بأنها "مختلطة"، مشيرا إلى أن خطط شراء السندات قد يتم دفعها مرة أخرى إذا حصل ضعف في الاقتصاد.
بقي اليورو مدعوما بعد قال احد صانعي السياسة في البنك المركزي الاوروبي ايوالد نوفوتني الجمعة انه لا يرى الكثير من الجدل لخفض الفائدة.
وجاءت هذه التصريحات بعد ان ذكرت البيانات ان ا مؤشر مديري المشتريات للاقتصاد في في منطقة اليورو مستمر في اكتساب الزخم. وأظهر تقرير يوم الجمعة ان النمو الاقتصادي الألماني تغير رقمه و ارتفع إلى 0.7٪ في الربع الثاني.
في المملكة المتحدة، أظهرت بيانات يوم الجمعة أن النمو الاقتصادي في الربع الثاني سجل 0.7٪ من التقدير الأولي البالغ 0.6٪.
في البداية تعزز الجنيه في أعقاب البيانات، مع ارتفاع الباوند / الدولار ليسجل مستويات قياسية عند 1.5636، قبل أن يتراجع إلى 1.5566، متراجعا بنسبة 0.13٪ لهذا اليوم ومتراجعا بنسبة 0.50٪ للأسبوع.
وتعرضت المشاعر على الجنيه الاسترليني وسط توقعات بأن تحسن التوقعات الاقتصادية سيدفع بنك انجلترا لرفع أسعار الفائدة في وقت أقرب من الوقت المشار اليه . وفي وقت سابق من هذا الشهر قال بنك انجلترا أنه سيبقي أسعار البنك دون تغيير عند مستويات منخفضة قياسية طالما لا يزال معدل البطالة في المملكة المتحدة أعلى من 7٪.
في هذا الأسبوع، يترقب المستثمرين بيانات منقحة حول النمو الامريكي في الربع الثاني، فضلا عن تقارير حول قطاع الإسكان وثقة المستهلكين.
تترقب الأسواق كلمة لمحافظ بنك انجلترا مارك كارني يوم الاربعاء، وكذلك تقارير حول مناخ الأعمال الألماني ومناخ المستهلك الألماني.
قبل الاسبوع المقبل، جمعت Investing.com قائمة من هذه الأحداث الهامة وغيرها من الاحداث التي من المحتمل أن تؤثر على الأسواق.
الاثنين 26 أغسطس
ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات حول الميزان التجاري، الفرق بين قيمة الواردات والصادرات.
تبقى الأسواق في المملكة المتحدة مغلقة لعطلة وطنية.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية حول طلبيات السلع المعمرة، وهو مؤشر رئيسي للإنتاج.
الثلاثاء 27 أغسطس
سيقوم معهد ايفو بنشر تقرير حول مناخ الأعمال الألماني، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات القطاع الخاص حول التضخم في أسعار المنازل، فضلا عن تقرير حول ثقة المستهلك.
الأربعاء 28 أغسطس
ستقوم أستراليا بنشر بيانات حول أعمال البناء ء، هو مؤشرا هاما للنشاط في هذا القطاع.
ستقوم ألمانيا بنشر تقرير حول مناخ المستهلك جي إف كي في، وهو مؤشر رئيسي لانفاق المستهلكين.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر تقارير القطاع الخاص حول مبيعات التجزئة، وهو مؤشر اقتصادي هام. كما سيقوم محافظ بنك انجلترا مارك كارني بالحديث حيث سيتم مراقبة تصريحاته عن كثب بحثا عن مؤشرات حول الاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية.
في وقت لاحق اليوم، ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات القطاع الخاص حول مبيعات المنازل المعلقة.
الخميس 29 أغسطس
ستقوم اليابان بنشر بيانات حول مبيعات التجزئة، في حين ستقوم نيوزيلندا بنشر تقرير القطاع الخاص حول الثقة في الأعمال التجارية. ستقوم أستراليا بنشر تقرير حول نفقات رأس المال الخاص، وهو مؤشر من المؤشرات الاقتصادية الرائدة.
ستقوم ألمانيا بنشر بيانات حول معدل التغير في عدد العاطلين عن العمل، فضلا عن بيانات أولية حول التضخم في أسعار المستهلكين.
في أماكن أخرى في منطقة اليورو، ستقوم إيطاليا بإجراء مزاد للسندات الحكومية.
ستقوم سويسرا بنشر بيانات حول مستوى العمالة.
ستقوم كندا بنشر بيانات حول الحساب الجاري والتضخم في أسعار المواد الخام.
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات منقحة حول الناتج المحلي الاجمالي في الربع الثاني، وهو أوسع مؤشر للنشاط الاقتصادي، فضلا عن التقرير الأسبوعي لطلبات إعانة البطالة الأولية.
الجمعة 30 أغسطس
ستقوم اليابان بنشر تقرير سلسلة من البيانات الاقتصادية، بما في ذلك تقارير حول إنفاق الأسر، والتضخم والإنتاج الصناعي.
ستقوم نيوزيلندا بنشر بيانات حول موافقات البناء، وهو مؤشر رئيسي لنشاط البناء في المستقبل، في حين ستقوم أستراليا بنشر تقرير حول ائتمان القطاع الخاص.
ستقوم سويسرا بنشر البارومتر الاقتصادي كي او اف ، وهو مؤشر هام للصحة الاقتصادية.
ستقوم المملكة المتحدة بنشر تقارير حول صافي الإقراض للأفراد والموافقات على القروض العقارية.
ستقوم منطقة اليورو بنشر بيانات أولية حول التضخم في أسعار المستهلك، بالإضافة إلى بيانات حول معدل البطالة.
في وقت لاحق من نفس اليوم، ستقوم كندا بنشر تقريرها الشهري حول الإنتاج المحلي الإجمالي.
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الاسبوع بتقرير حول نشاط الصناعات التحويلية في شيكاغو، وبيانات منقحة من جامعة ميشيغان حول ثقة المستهلك، فضلا عن تقارير حول الدخل الشخصي والإنفاق الشخصي.