أنتج تصوير بالرنين المغناطيسي استمر أربعة أيام، صورا تعد الأكثر تفصيلا على الإطلاق للدماغ البشري. وتظهر النتائج تغييرات طفيفة داخل الدماغ، ويقول العلماء إنها قد تكون نافذة على حالات مثل الاكتئاب أو الغيبوبة. وتمكن العلماء من الحصول على هذه الصور فقط عن طريق استخدام دماغ شخص ميت، لأن الإنسان الحي لا يمكنه تحمل الفحص الذي استمر طوال أيام، وربما كانت الصور ستظهر غير واضحة للغاية بسبب تدفق الدم وحركته.