Investing.com – بقي الدولار الامريكي دون تغيير تقريبا امام نظيره الكندي عند اغلاق التداول يوم الجمعة، في نهاية تداولات متقلبة في الاسبوع في ظل مخاوف السوق الى ان اليونان تتحرك نحو الافتراضي.
بلغ الدولار/كندي 0.9897 يوم الخميس، اعلى ارتفاع للزوج منذ 17 مارس-آذار، استقر الزوج بعدها على 0.9792 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 0.02% خلال الاسبوع.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.9669 انخفاض الاربعاء الادنى خلال اسبوعين والمقاومة على 0.9868 ارتفاع الجمعة.
وتعزز الدولار الكندي يوم الجمعة، في ظل آما التوصل الى حل لحزمة مساعدات اليونان، بعد ان اسقطت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل مطالب اصحاب السندات وقالت انه ينبغي تقاسم عبء خطة انقاذ جديدة لليونان.
ولكن الرغبة في المخاطرة ظلت مرتفعة بعد ان قالت وكالة موديز للتصنيفات بأنها وضعت تصنيف ايطاليا السيادي قيد الاستعراض، انتظارا لخفض محتمل.
في وقت سابق من هذا اليوم، انخفض الدولار الكندي امام الامريكي بعد بيانات اظهرت ان الصناعة التحويلية في منطقة فيلادلفيا انكمشت بشكل غير متوقع هذا الشهر، معززة التوقعات ان الاحتياطي الاتحادي لن يشدد سياسته النقدية لبعض الوقت في المستقبل.
في الوقت نفسه، انخفض سعر النفط الخام الى ادنى مستوى خلال اربعة اشهر يوم الجمعة، تحت ضغط ازمة الديون السيادية اليونانية وان تباطؤ نمو الاقتصاد الامريكي سوف يؤدي الى تباطؤ نمو الطلب على النفط.
النفط الخام لتسليم شهر يوليو-تموز انخفض بنسبة 2.01% في بورصة نيويورك التجارية، متداولا على 93.00 دولار للبرميل، عند اغلاق التداول يوم الجمعة.
المواد الخام، بما في ذلك حساب النفط يشكل نصف عائدات التصدير في كندا.
من جهة اخرى، قالت هيئة الاحصاء الكندية يوم الخميس ان المستثمرين الاجانب اشتروا 8.22 مليار من صافي الاوراق المالية الكندي في نيسان، وهو اكبر عدد منذ يناير-كانون الثاني. الاستثمارات في الشركات والسندات الحكومية واسواق المال ادت الى هذه المشتريات.
في الاسبوع المقبل، سوف يقوم الاحتياطي الاتحادي بعقد جلسته للسياسة النقدية، يعقبها مؤتمر صحفي تتم متابعته عن كثب ويعقده رئيس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي. ويأمل المستثمرون ان يقوم بن برنانكي بإلقاء مزيدا من الضوء على الرأي بضرورة تخفيف السياسة النقدية.
في مكان آخر، ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، في حين ان محافظ بنك كندا مارك كارني سيقوم بإلقاء خطاب.
في مقتبل الاسبوع القادم، قامت فوريكس بجمع هذه القائمة وغيرها من الاحداث الهامة والتي من المحتمل ان تؤثر في الاسواق.
الاثنين 20 يونيو-حزيران
محافظ بنك كندا مارك كارني سيقوم بإلقاء خطاب، وسيتم متابعة تصريحاته عن كثب بحثا عن مؤشرات لاتجاه السياسة النقدية المستقبلي.
الثلاثاء 21 يونيو-حزيران
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، المقياس الرئيسي لإنفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام. البلاد ايضا ستقوم بنشر مؤشر المؤشرات الاقتصادية الرئيسية.
في الوقت نفسه، تقوم الولايات المتحدة بأصدار تقرير عن مبيعات المنازل القائمة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الاربعاء 22 يونيو-حزيران
سيقوم الاحتياطي الاتحادي بالاعلان عن سعر الفائدة على الاموال الاتحادية، يعقب ذلك مؤتمر صحفي يعقده رئيس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي لمناقشة بيان سعر الفائدة.
الخميس 23 يونيو-حزيران
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حكومية بشأن مطالبات البطالة الاولية، فضلا عن بيانات رسمية بشأن مبيعات المنازل الجديدة، وهما مؤشران للصحة الاقتصادية.
الجمعة 24 يونيو-حزيران
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الاسبوع مع بيانات رسمية عن طلبيات السلع المعمرة، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج، فضلا عن بيانات منقحة عن الناتج الإجمالي المحلي في الربع الاول، وهو اوسع مقياس للنشاط الاقتصادي، ومقياس اساسي لصحة الاقتصاد.
بلغ الدولار/كندي 0.9897 يوم الخميس، اعلى ارتفاع للزوج منذ 17 مارس-آذار، استقر الزوج بعدها على 0.9792 عند اغلاق التداول يوم الجمعة، مرتفعا بنسبة 0.02% خلال الاسبوع.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.9669 انخفاض الاربعاء الادنى خلال اسبوعين والمقاومة على 0.9868 ارتفاع الجمعة.
وتعزز الدولار الكندي يوم الجمعة، في ظل آما التوصل الى حل لحزمة مساعدات اليونان، بعد ان اسقطت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل مطالب اصحاب السندات وقالت انه ينبغي تقاسم عبء خطة انقاذ جديدة لليونان.
ولكن الرغبة في المخاطرة ظلت مرتفعة بعد ان قالت وكالة موديز للتصنيفات بأنها وضعت تصنيف ايطاليا السيادي قيد الاستعراض، انتظارا لخفض محتمل.
في وقت سابق من هذا اليوم، انخفض الدولار الكندي امام الامريكي بعد بيانات اظهرت ان الصناعة التحويلية في منطقة فيلادلفيا انكمشت بشكل غير متوقع هذا الشهر، معززة التوقعات ان الاحتياطي الاتحادي لن يشدد سياسته النقدية لبعض الوقت في المستقبل.
في الوقت نفسه، انخفض سعر النفط الخام الى ادنى مستوى خلال اربعة اشهر يوم الجمعة، تحت ضغط ازمة الديون السيادية اليونانية وان تباطؤ نمو الاقتصاد الامريكي سوف يؤدي الى تباطؤ نمو الطلب على النفط.
النفط الخام لتسليم شهر يوليو-تموز انخفض بنسبة 2.01% في بورصة نيويورك التجارية، متداولا على 93.00 دولار للبرميل، عند اغلاق التداول يوم الجمعة.
المواد الخام، بما في ذلك حساب النفط يشكل نصف عائدات التصدير في كندا.
من جهة اخرى، قالت هيئة الاحصاء الكندية يوم الخميس ان المستثمرين الاجانب اشتروا 8.22 مليار من صافي الاوراق المالية الكندي في نيسان، وهو اكبر عدد منذ يناير-كانون الثاني. الاستثمارات في الشركات والسندات الحكومية واسواق المال ادت الى هذه المشتريات.
في الاسبوع المقبل، سوف يقوم الاحتياطي الاتحادي بعقد جلسته للسياسة النقدية، يعقبها مؤتمر صحفي تتم متابعته عن كثب ويعقده رئيس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي. ويأمل المستثمرون ان يقوم بن برنانكي بإلقاء مزيدا من الضوء على الرأي بضرورة تخفيف السياسة النقدية.
في مكان آخر، ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، في حين ان محافظ بنك كندا مارك كارني سيقوم بإلقاء خطاب.
في مقتبل الاسبوع القادم، قامت فوريكس بجمع هذه القائمة وغيرها من الاحداث الهامة والتي من المحتمل ان تؤثر في الاسواق.
الاثنين 20 يونيو-حزيران
محافظ بنك كندا مارك كارني سيقوم بإلقاء خطاب، وسيتم متابعة تصريحاته عن كثب بحثا عن مؤشرات لاتجاه السياسة النقدية المستقبلي.
الثلاثاء 21 يونيو-حزيران
ستقوم كندا بنشر بيانات رسمية عن مبيعات التجزئة، المقياس الرئيسي لإنفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام. البلاد ايضا ستقوم بنشر مؤشر المؤشرات الاقتصادية الرئيسية.
في الوقت نفسه، تقوم الولايات المتحدة بأصدار تقرير عن مبيعات المنازل القائمة، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية.
الاربعاء 22 يونيو-حزيران
سيقوم الاحتياطي الاتحادي بالاعلان عن سعر الفائدة على الاموال الاتحادية، يعقب ذلك مؤتمر صحفي يعقده رئيس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي لمناقشة بيان سعر الفائدة.
الخميس 23 يونيو-حزيران
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات حكومية بشأن مطالبات البطالة الاولية، فضلا عن بيانات رسمية بشأن مبيعات المنازل الجديدة، وهما مؤشران للصحة الاقتصادية.
الجمعة 24 يونيو-حزيران
ستقوم الولايات المتحدة بمحاصرة الاسبوع مع بيانات رسمية عن طلبيات السلع المعمرة، وهي مؤشر رئيسي للإنتاج، فضلا عن بيانات منقحة عن الناتج الإجمالي المحلي في الربع الاول، وهو اوسع مقياس للنشاط الاقتصادي، ومقياس اساسي لصحة الاقتصاد.