Investing.com -- إنخفض الدولار الامريكي مقابل معظم العملات الرئيسية الاخرى يوم الاربعاء ، بينما كان من المفروض أن يعلن رئيس الوزراء اليوناني جورج باباندريو عن مجموعة جديدة من تدابير التقشف.
وانخفض الدولار مقابل اليورو والجنيه ، مع صعود اليورو / دولار بنسبة 0.04 ٪ ليصل إلى 1.3621 وصعود الجنيه الإسترليني / دولار 0.4 ٪ ليصل إلى 1.503.
كما انخفض الدولار مقابل الفرنك السويسري والين ، مع هبوط الدولار / فرنك 0.06 ٪ ليصل إلى 1.0741 وهبوط الدولار / ين بنسبة 0.11 ٪ ليصل إلى 88.75.
لكن الدولار ارتفع مقابل نظرائه الاسترالي والكندي والنيوزيلندي : الأوزي / دولار انخفض 0.23 ٪ ليصل إلى 0.9014 ، الدولار الأمريكي / الدولار الكندي هبط بنسبة 0.03 ٪ ليصل إلى 1.0358 ، كما إنخفض الكيوي / دولار بنسبة 0.6 ٪ ليصل إلى 0.6918.
وهبط مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى ، بنسبة 0.13 ٪.
وتأتي حزمة التقشف اليونانيه الجديده بعد أن طلب مسؤولي الاتحاد الاوروبي بصراحة من أثينا إجراء تخفيضات أعمق في الانفاق لمحاولة سد العجز الهائل في الميزانية.
وقد زرعت الأزمة المالية التي تعاني منها الدولة المثقلة بالديون الخوف في الأسواق المالية ، وضربت اليورو في الاشهر الماضية كما انها سلطت الضوء على ضعف بعض دول منطقة اليورو وأثار تساؤلات حول إستقرار التكتل.
وفي وقت لاحق من اليوم الأربعاء ، ستفصح وزارة العمل الأميركية عن تقرير ADP الشهري عن حجم التغيير في فرص العمل في القطاعات غير الزراعية ، وهو مقياس مهم لحالة سوق العمل في الولايات المتحدة.
وانخفض الدولار مقابل اليورو والجنيه ، مع صعود اليورو / دولار بنسبة 0.04 ٪ ليصل إلى 1.3621 وصعود الجنيه الإسترليني / دولار 0.4 ٪ ليصل إلى 1.503.
كما انخفض الدولار مقابل الفرنك السويسري والين ، مع هبوط الدولار / فرنك 0.06 ٪ ليصل إلى 1.0741 وهبوط الدولار / ين بنسبة 0.11 ٪ ليصل إلى 88.75.
لكن الدولار ارتفع مقابل نظرائه الاسترالي والكندي والنيوزيلندي : الأوزي / دولار انخفض 0.23 ٪ ليصل إلى 0.9014 ، الدولار الأمريكي / الدولار الكندي هبط بنسبة 0.03 ٪ ليصل إلى 1.0358 ، كما إنخفض الكيوي / دولار بنسبة 0.6 ٪ ليصل إلى 0.6918.
وهبط مؤشر الدولار الذي يقيس أداء الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية أخرى ، بنسبة 0.13 ٪.
وتأتي حزمة التقشف اليونانيه الجديده بعد أن طلب مسؤولي الاتحاد الاوروبي بصراحة من أثينا إجراء تخفيضات أعمق في الانفاق لمحاولة سد العجز الهائل في الميزانية.
وقد زرعت الأزمة المالية التي تعاني منها الدولة المثقلة بالديون الخوف في الأسواق المالية ، وضربت اليورو في الاشهر الماضية كما انها سلطت الضوء على ضعف بعض دول منطقة اليورو وأثار تساؤلات حول إستقرار التكتل.
وفي وقت لاحق من اليوم الأربعاء ، ستفصح وزارة العمل الأميركية عن تقرير ADP الشهري عن حجم التغيير في فرص العمل في القطاعات غير الزراعية ، وهو مقياس مهم لحالة سوق العمل في الولايات المتحدة.