🤑 الآن بأفضل سعر على الإطلاق. احصل على عرض الجمعة البيضاء هذا بخصم 60% قبل أن ينتهي....احصل على الخصم

الامارات العربية المتحدة ثالث اكبر مستورد للاسلحة في العالم

تم النشر 27/04/2009, 18:31

ستوكهولم (ا ف ب) - قال معهد ستوكهولم الدولي لابحاث السلام الاثنين ان الامارات العربية المتحدة اصبحت ثالث اكبر مستورد للاسلحة في العالم.

واشار المعهد الى ان الارقام الواردة من الامارات تشكل توجها اقليميا "مقلقا" لزيادة واردات الاسلحة الى الشرق الاوسط.

واستوردت الدولة الغنية بالنفط نحو 6% من واردات الاسلحة العالمية في الفترة من 2004 الى 2008، طبقا لتقرير المعهد الذي اشار ان هذه النسبة هي نفس نسبة واردات كوريا الجنوبية من الاسلحة.

وجاء في تقرير المعهد ان نسبة واردات الصين بلغت 11% والهند 7%. وقال التقرير ان الملفت انه في دراسة سابقة كانت تغطي الفترة من 1999 الى 2003 كان ترتيب الامارات 16 بين اكبر المستوردين للاسلحة في العالم.

ووصف المعهد صعود الامارات الى المرتبة الثالثة بانه "اكثر التغيرات اهمية" في دراستها الجديدة لمبيعات الاسلحة العالمية. كما دلت الدراسة على ان حجم التجارة العالمية بالسلاح في الفترة من 2004 وحتى 2008 ارتفع بنسبة 21 بالمئة عن الفترة من 1999 الى 2003.

واظهرت الدراسة زيادة بنسبة 38 بالمئة في تجارة الاسلحة في الشرق الاوسط في اخر دراسة، مقارنة مع دراسة جرت قبل خمسة اعوام.

وقال بيتر فيزمان الباحث في المعهد في بيان انه "خلال السنوات الخمس الماضية، رأينا عودة الشرق الاوسط ليكون واحدا من كبار مستوردي انظمة الاسلحة". واضاف "ورغم أننا بعيدون جدا عن المستويات التي سادت في منتصف الثمانينات، الا ان هذا التوجه لا يزال مقلقا في منطقة تعاني من العديد من مصادر النزاع المحتملة".

واظهرت الدراسة ان الولايات المتحدة لا تزال اكبر مزود للمعدات العسكرية حيث تبلغ مبيعاتها 31% من صادرات العالم. وتاتي روسيا في المرتبة الثانية (25%) والمانيا في المرتبة الثالثة (10%).

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.