ارتفع حجم التبادل التجاري بين الولايات المتحدة والإمارات في العام الماضي 2011 إلى 3 .18 مليار دولار بزيادة بلغت 43 في المائة عن العام 2010 الذي سبقه. هذا ما أظهرته إحصاءات نشرتها وزارة التجارة الأمريكية التي أشارت إلى أن الإمارات كانت أكبر سوق لصادرات السلع والبضائع الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط خلال العام 2011 وذلك للسنة الثالثة على التوالي.
وتمثل هذه الإحصائية أكبر حجم للتبادل التجاري بين البلدين على الإطلاق حيث كان العامل المهم فيها هو الزيادة الكبيرة التي طرأت على الصادرات الأمريكية إلى الدولة التي بلغت في مجملها 9 .15 مليار دولار في العام 2011 بزيادة 36 في المائة عن العام 2010 كما تضاعف حجم الواردات الأمريكية من دولة الإمارات في العام 2011 ليصل إلى 4 .2 مليار دولار.
تجدر الإشارة إلى أن هناك ما يقارب 800 شركة أمريكية تمارس نشاطها في دولة الإمارات وقد ارتفع حجم التبادل التجاري بين دولة الإمارات والولايات المتحدة لحوالي أربعة أضعاف ما كان عليه في العام 2001. وتكتسب العلاقات التجارية الإماراتية الأمريكية أهميتها من التنوع الكبير في نطاق السلع والخدمات المتبادلة بين البلدين حيث أن شركات الطيران الإماراتية طيران الإمارات والاتحاد للطيران هي أكبر جهة تقوم بشراء الطائرات التجارية من طراز بوينغ على مستوى العالم كما تقوم شركات الطاقة الأمريكية بمساندة قطاع النفط والغاز في دولة الإمارات وتقدم شركات البناء والأعمال الهندسية الأمريكية المساعدة في مجال تطوير البنية التحتية لدولة الإمارات .
وبالإضافة لذلك تسهم شركة وستنغهاوس الأمريكية في اتحاد كونسورتيوم يقوم بتنفيذ عقد تبلغ قيمته 20 مليار دولار لبناء أربعة مفاعلات نووية لتوليد الطاقة في دولة الإمارات .
www.nuqudy.com/نقودي.كوم
وتمثل هذه الإحصائية أكبر حجم للتبادل التجاري بين البلدين على الإطلاق حيث كان العامل المهم فيها هو الزيادة الكبيرة التي طرأت على الصادرات الأمريكية إلى الدولة التي بلغت في مجملها 9 .15 مليار دولار في العام 2011 بزيادة 36 في المائة عن العام 2010 كما تضاعف حجم الواردات الأمريكية من دولة الإمارات في العام 2011 ليصل إلى 4 .2 مليار دولار.
تجدر الإشارة إلى أن هناك ما يقارب 800 شركة أمريكية تمارس نشاطها في دولة الإمارات وقد ارتفع حجم التبادل التجاري بين دولة الإمارات والولايات المتحدة لحوالي أربعة أضعاف ما كان عليه في العام 2001. وتكتسب العلاقات التجارية الإماراتية الأمريكية أهميتها من التنوع الكبير في نطاق السلع والخدمات المتبادلة بين البلدين حيث أن شركات الطيران الإماراتية طيران الإمارات والاتحاد للطيران هي أكبر جهة تقوم بشراء الطائرات التجارية من طراز بوينغ على مستوى العالم كما تقوم شركات الطاقة الأمريكية بمساندة قطاع النفط والغاز في دولة الإمارات وتقدم شركات البناء والأعمال الهندسية الأمريكية المساعدة في مجال تطوير البنية التحتية لدولة الإمارات .
وبالإضافة لذلك تسهم شركة وستنغهاوس الأمريكية في اتحاد كونسورتيوم يقوم بتنفيذ عقد تبلغ قيمته 20 مليار دولار لبناء أربعة مفاعلات نووية لتوليد الطاقة في دولة الإمارات .
www.nuqudy.com/نقودي.كوم