Investing.com – شهد الاسبوع الماضي ارتفاع الدولار الامريكي إلى اعلى مستوياته خلال ستة اسابيع امام نظيره الكندي، قبل ان يقلص مكاسبه في معاملات متقلبة يوم الجمعة في حين ان النفط المصدر الاكبر في كندا تعافى بعد خسائر سابقة.
بلغ الدولار/كندي 0.9743 يوم الجمعة، اعلى ارتفاع للزوج منذ 3 مارس-آذار، استقر الزوج بعدها على 0.9686 عند اغلاق التداول، مرتفعا بنسبة 0.25% خلال الاسبوع.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.9512، انخفاض الاربعاء الماضي والمقاومة على 0.9743 ارتفاع الجمعة.
يوم الجمعة ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام بعد ان اظهرت بيانات رسمية بأن الناتج الاجمالي المحلي في منطقة اليورو للربع الاول تسارعت بنسبة 0.8% من 0.3% في الربع السابق، متجاوزا التوقعات بزيادة 0.6%
وارتفع سعر النفط الخام لتسليم شهر يونيو-حزيران في بورصة نيويورك بنسبة 0.4% إلى 99.36 دولار للبرميل بعد ان انخفض سابقا بنسبة 1.9%
في الوقت نفسه، شهد الاسبوع هبوط حاد في اسعار السلع، حيث شهد النفط والأصول الاخرى ذات العوائد العالية قوة من الدولار، في حين سعى التجار إلى الملاذ الآمن خوفا من الاسوق المتقلبة.
شهية المخاطرة تراجعت ايضا، في ظل حالة الغموض فيما اذا كانت اليونان سوف تحتاج إلى المزيد من المساعدات المالية، ما بعد المساعدات المالية التي منحت لها قبل العام والبالغة 110 مليار يورو.
وفي التطلعات نحو الأسبوع المقبل، فإن الولايات المتحدة ستقوم بنشر بيانات حكومية بشأن الإسكان والعمالة، ويقوم مجلس الاحتياطي الاتحادي بنشر مجضر أحدث اجتماعاته. في الوقت نفسه فإن كندا سوف تنشر بيانات رسمية حول اسعار المستهلكين ومبيعات التجزئة.
وقبيل الاسبوع القادم، قامت فوريكس بجمع هذه القائمة وغيرها من الأحداث الهامة التي من شأنها التاثير في الاسواق.
الإثنين، 16 مايو-أيار
سوف يقوم رئيس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي بإلقاء خطاب، وستتم متابعة تصريحاته عن كثب بحثا عن اي دلالات للاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية. ستقوم الولايات المتحدة ايضا بنشر بيانات حكومية عن ميزان الاستثمار المحلي والاجنبي، كذلك بيانات عن نشاط الصناعات التحويلية في ولاية نيويورك.
اضافة لذلك فإن كندا سوف تنشر بيانات رسمية حول مبيعات التصنيع، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فيما يقوم مارك كارني محافظ بنك كندا بإلقاء خطاب.
الثلاثاء 17 مايو-أيار
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية حول الحصول على تصاريح البناء، وهو مؤشر ممتاز لقياس نشاط البناء في المستقبل، اضافة إلى بيانات عن المساكن، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. البلاد ايضا ستقوم بنشر بيانات حكومية حول معدل قدرة الاستخدام والإنتاج الصناعي.
في مكان آخر، ستنشر كندا بيانات رسمية حول عمليات الشراء الائتمانية الأجنبية وهو مرتبط مباشرة بطلب العملة.
الأربعاء، 18 مايو-ايار
في وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم الاحتياطي الاتحادي بنشر محضر احدث اجتماعاته للسياسة النقدية، وسيقدم المحضر رؤى متعمقة للأوضاع الاقتصادية التي اثرت على قرار سعر الفائدة. الولايات المتحدة ايضا ستقوم بنشر بيانات حكومية حول مخزونات النفط الخام.
الاربعاء ايضا، سوف تنشر كندا مؤشر المؤشرات الاقتصادية الرائدة، الذي يهدف إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد، فضلا عن بيانات مبيعات الجملة وهو مؤشر رئيسي لإنفاق المستهلكين.
الخميس، 19 مايو-ايار
تقوم الولايات المتحدة بنشر تقريرها الاسبوعي عن مطالبات البطالة الاولية فضلا عن بيانات الصناعة حول مبيعات المنازل القائمة وبيانات رسمية عن النشاط التصنيعي في ولاية فيلادلفيا.
الجمعة 20 مايو-ايار
ستقوم كندا بمحاصرة الاسبوع مع بيانات رسمية عن التضخم في اسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم العام، فضلا عن تقرير مبيعات التجزئة، وهو المقياس الرئيسي لإنفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام.
بلغ الدولار/كندي 0.9743 يوم الجمعة، اعلى ارتفاع للزوج منذ 3 مارس-آذار، استقر الزوج بعدها على 0.9686 عند اغلاق التداول، مرتفعا بنسبة 0.25% خلال الاسبوع.
وكان من المرجح ان يجد الزوج الدعم على 0.9512، انخفاض الاربعاء الماضي والمقاومة على 0.9743 ارتفاع الجمعة.
يوم الجمعة ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام بعد ان اظهرت بيانات رسمية بأن الناتج الاجمالي المحلي في منطقة اليورو للربع الاول تسارعت بنسبة 0.8% من 0.3% في الربع السابق، متجاوزا التوقعات بزيادة 0.6%
وارتفع سعر النفط الخام لتسليم شهر يونيو-حزيران في بورصة نيويورك بنسبة 0.4% إلى 99.36 دولار للبرميل بعد ان انخفض سابقا بنسبة 1.9%
في الوقت نفسه، شهد الاسبوع هبوط حاد في اسعار السلع، حيث شهد النفط والأصول الاخرى ذات العوائد العالية قوة من الدولار، في حين سعى التجار إلى الملاذ الآمن خوفا من الاسوق المتقلبة.
شهية المخاطرة تراجعت ايضا، في ظل حالة الغموض فيما اذا كانت اليونان سوف تحتاج إلى المزيد من المساعدات المالية، ما بعد المساعدات المالية التي منحت لها قبل العام والبالغة 110 مليار يورو.
وفي التطلعات نحو الأسبوع المقبل، فإن الولايات المتحدة ستقوم بنشر بيانات حكومية بشأن الإسكان والعمالة، ويقوم مجلس الاحتياطي الاتحادي بنشر مجضر أحدث اجتماعاته. في الوقت نفسه فإن كندا سوف تنشر بيانات رسمية حول اسعار المستهلكين ومبيعات التجزئة.
وقبيل الاسبوع القادم، قامت فوريكس بجمع هذه القائمة وغيرها من الأحداث الهامة التي من شأنها التاثير في الاسواق.
الإثنين، 16 مايو-أيار
سوف يقوم رئيس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي بإلقاء خطاب، وستتم متابعة تصريحاته عن كثب بحثا عن اي دلالات للاتجاه المستقبلي للسياسة النقدية. ستقوم الولايات المتحدة ايضا بنشر بيانات حكومية عن ميزان الاستثمار المحلي والاجنبي، كذلك بيانات عن نشاط الصناعات التحويلية في ولاية نيويورك.
اضافة لذلك فإن كندا سوف تنشر بيانات رسمية حول مبيعات التصنيع، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية، فيما يقوم مارك كارني محافظ بنك كندا بإلقاء خطاب.
الثلاثاء 17 مايو-أيار
ستقوم الولايات المتحدة بنشر بيانات رسمية حول الحصول على تصاريح البناء، وهو مؤشر ممتاز لقياس نشاط البناء في المستقبل، اضافة إلى بيانات عن المساكن، وهو مؤشر رئيسي للصحة الاقتصادية. البلاد ايضا ستقوم بنشر بيانات حكومية حول معدل قدرة الاستخدام والإنتاج الصناعي.
في مكان آخر، ستنشر كندا بيانات رسمية حول عمليات الشراء الائتمانية الأجنبية وهو مرتبط مباشرة بطلب العملة.
الأربعاء، 18 مايو-ايار
في وقت لاحق من نفس اليوم، سيقوم الاحتياطي الاتحادي بنشر محضر احدث اجتماعاته للسياسة النقدية، وسيقدم المحضر رؤى متعمقة للأوضاع الاقتصادية التي اثرت على قرار سعر الفائدة. الولايات المتحدة ايضا ستقوم بنشر بيانات حكومية حول مخزونات النفط الخام.
الاربعاء ايضا، سوف تنشر كندا مؤشر المؤشرات الاقتصادية الرائدة، الذي يهدف إلى التنبؤ بالاتجاه المستقبلي للاقتصاد، فضلا عن بيانات مبيعات الجملة وهو مؤشر رئيسي لإنفاق المستهلكين.
الخميس، 19 مايو-ايار
تقوم الولايات المتحدة بنشر تقريرها الاسبوعي عن مطالبات البطالة الاولية فضلا عن بيانات الصناعة حول مبيعات المنازل القائمة وبيانات رسمية عن النشاط التصنيعي في ولاية فيلادلفيا.
الجمعة 20 مايو-ايار
ستقوم كندا بمحاصرة الاسبوع مع بيانات رسمية عن التضخم في اسعار المستهلكين، والذي يمثل غالبية التضخم العام، فضلا عن تقرير مبيعات التجزئة، وهو المقياس الرئيسي لإنفاق المستهلكين الذي يمثل غالبية النشاط الاقتصادي العام.