🤑 الآن بأفضل سعر على الإطلاق. احصل على عرض الجمعة البيضاء هذا بخصم 60% قبل أن ينتهي....احصل على الخصم

سعر سهم Nvidia ينخفض بنسبة 10% في تعاملات ما قبل السوق خلال هبوط سوق الأسهم العالمية

تم النشر 05/08/2024, 13:47
محدث 05/08/2024, 13:54
© Reuters
NDX
-
US500
-
NVDA
-
TWII
-
STOXX
-
MIAP00000PUS
-

شهد سعر سهم Nvidia (NVDA) انخفاضًا كبيرًا في تعاملات ما قبل السوق يوم الاثنين، وسط تراجع أوسع نطاقًا في سوق الأسهم. ويرجع هذا التراجع إلى المخاوف من أن الاحتياطي الفيدرالي قد لا يتخذ إجراءات قوية بما يكفي لدعم الاقتصاد الأمريكي الضعيف.

وقد انخفضت قيمة أسهم Nvidia بنسبة 10% تقريبًا قبل افتتاح السوق، ليصل سعرها إلى 96.62 دولارًا أمريكيًا. إذا استمر هذا الانخفاض حتى بدء التداول في السوق، فقد تنخفض القيمة السوقية لشركة Nvidia بحوالي 260 مليار دولار، منخفضة من 2.64 تريليون دولار في نهاية التداول يوم الجمعة. وسيمثل هذا أيضًا أدنى سعر لأسهم NVDA منذ مايو 2024.

انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ناسداك 100 بحوالي 4.4%، وذلك بعد أيام قليلة من تعرض المؤشر لانخفاض كبير يوم الجمعة. كما انخفضت العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بأكثر من 2.8%، وانخفض مؤشر ستوكس 600 في أوروبا بأكثر من 2.5%، مسجلاً أكبر انخفاض له على مدار ثلاثة أيام منذ يونيو 2022.

وفي اليابان، انخفض كل من مؤشري توبكس ومؤشر نيكاي بأكثر من 12%. وسجّل مؤشر الأسهم الرئيسية في تايوان أكبر خسارة ليوم واحد على الإطلاق، كما شهد المؤشر الإجمالي للأسهم الآسيوية أكبر انخفاض له منذ أكثر من أربع سنوات.

وكان الدافع وراء عمليات البيع واسعة النطاق للأسهم هو البيانات التي صدرت يوم الجمعة والتي أظهرت ضعفًا في سوق التوظيف في الولايات المتحدة، وهو ما نشط مؤشرًا غالبًا ما يتنبأ بالركود الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، ساهم ارتفاع تقييمات السوق المرتفعة الناتجة عن الطفرة الأخيرة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتزايد التوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط في اتباع المستثمرين نهجًا حذرًا.

ويعكس التراجع في أسواق الأسهم العالمية المخاوف بشأن مستقبل الاقتصاد، والشكوك الجيوسياسية، والشكوك حول ما إذا كانت الاستثمارات الضخمة في الذكاء الاصطناعي ستحقق التوقعات العالية التي وضعت لها.

وقد رفع خبراء الاقتصاد في مجموعة جولدمان ساكس تقديرهم لاحتمالية حدوث ركود في الولايات المتحدة خلال العام المقبل إلى 25%، بعد أن كانت 15%. ومع ذلك، فقد أشاروا أيضًا إلى أن هناك أسبابًا تدعو للاعتقاد بأن أي ركود محتمل قد لا يكون شديدًا بشكل خاص.

قدم الاقتصاديون في JPMorgan Chase & Co. نظرة أكثر سلبية، حيث قدروا احتمالية حدوث ركود اقتصادي بنسبة 50%.


تم إنشاء هذه المقالة وترجمتها بمساعدة الذكاء الاصطناعي وتمت مراجعتها من قبل محرر. لمزيد من المعلومات، يُرجى الرجوع إلى الشروط والأحكام الخاصة بنا.

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.