وصلت أرباح شركة آبل الأمريكية عملاق صناعة الإليكترونيات فى العالم إلى 11.6 مليار دولار خلال الربع الأول من عام 2012 مسجلة نسبة زيادة بلغت95% عن ما حققته من أرباح خلال الفترة نفسها من العام الماضى 2011, و بذلك تزيد قيمة سهمها فى البورصة بأكثر من 7% ليقفز من قيمته التى كانت 40.55 دولارا للسهم إلى ما يقدر ب 600.83 دولارا للسهم.
و يرجع الفضل فى ذلك لما أحدثته مبيعات هواتف آى فون الذكية من طفرة فى أرباح الشركة الأمريكية, و التى أكدت إدارتها بأن إيرادات الربع الثانى من العام المالى قد قفزت محققة أرباحا بلغت 39.2 مليار دولار بنسبة زيادة قدرت بما يوازى 59%.
و رغم توقعات وول ستريت المسبقة بأن تحقق آبل مبيعات لهاتفها آى فون الشهير بمعدل 30 مليون جهاز, إلا أن أبل قد واصلت صعود سهمها الأغلى بين شركات التكنولوجيا العالمية بعدما كشفت عن نجاحها فى بيع 35.1 مليون جهاز آى فون و الذى يمثل المنتج الرئيس الأساسى للشركة و ذلك خلال الربع الأول من عام 2012 الحالى. بالإضافة لبيع 4 مليون جهاز ماك بنسبة زيادة جيدة, فضلا عن بيع الشركة ل 11.8 مليون جهاز آى باد, بينما تراجعت مبيعات جهاز آى بود لتبلغ حد 7.7 مليون جهاز فقط.
إلا أنه و حسب مصادر مسئولة فى شركة آبل, فإن الشركة قد حققت مبيعات خارج حدود الولايات المتحدة الأمريكية بلغت نسبة زيادتها 88% فى الربع الأول من عام 2012 فى إستمرار لغزوها لأسواق خارجية رئيسية مثل السوق الصينية.
و قد أرجعت جريدة وول ستريت جورنال نجاح آبل لقدرتها على إختراق سوق الهواتف الذكية و التى تحدث تغييرا رئيسيا فى صناعة التكنولوجيا العالمية الآن, و تتميز آبل عن غيرها من منتجى و مصنعى التكتولوجيا فى الأسواق العالمية بقدرتها على التطوير و التغيير مما يسهل رغم كل الضعف الواضح فى الإقتصاد العالمى من إقناع الزبائن و العملاء و الشركات بالإقبال على منتجات الشركة و شرائها.
و يرجع الفضل فى ذلك لما أحدثته مبيعات هواتف آى فون الذكية من طفرة فى أرباح الشركة الأمريكية, و التى أكدت إدارتها بأن إيرادات الربع الثانى من العام المالى قد قفزت محققة أرباحا بلغت 39.2 مليار دولار بنسبة زيادة قدرت بما يوازى 59%.
و رغم توقعات وول ستريت المسبقة بأن تحقق آبل مبيعات لهاتفها آى فون الشهير بمعدل 30 مليون جهاز, إلا أن أبل قد واصلت صعود سهمها الأغلى بين شركات التكنولوجيا العالمية بعدما كشفت عن نجاحها فى بيع 35.1 مليون جهاز آى فون و الذى يمثل المنتج الرئيس الأساسى للشركة و ذلك خلال الربع الأول من عام 2012 الحالى. بالإضافة لبيع 4 مليون جهاز ماك بنسبة زيادة جيدة, فضلا عن بيع الشركة ل 11.8 مليون جهاز آى باد, بينما تراجعت مبيعات جهاز آى بود لتبلغ حد 7.7 مليون جهاز فقط.
إلا أنه و حسب مصادر مسئولة فى شركة آبل, فإن الشركة قد حققت مبيعات خارج حدود الولايات المتحدة الأمريكية بلغت نسبة زيادتها 88% فى الربع الأول من عام 2012 فى إستمرار لغزوها لأسواق خارجية رئيسية مثل السوق الصينية.
و قد أرجعت جريدة وول ستريت جورنال نجاح آبل لقدرتها على إختراق سوق الهواتف الذكية و التى تحدث تغييرا رئيسيا فى صناعة التكنولوجيا العالمية الآن, و تتميز آبل عن غيرها من منتجى و مصنعى التكتولوجيا فى الأسواق العالمية بقدرتها على التطوير و التغيير مما يسهل رغم كل الضعف الواضح فى الإقتصاد العالمى من إقناع الزبائن و العملاء و الشركات بالإقبال على منتجات الشركة و شرائها.