10
وجاء اليورو تحت الضغوط مقابل معظم العملات الرئيسية اليوم الاثنين، وارتفاع تكاليف الاقتراض الإسبانية مما أثار مخاوف جديدة بشأن تفاقم أزمة الديون في منطقة اليورو .
خلال أواخر التعاملات الصباحية الأوروبية، تراجع اليورو مقابل الدولار الأمريكي، مع تراجع اليورو / الدولار بنسبة 0.05٪ ليسجل 1.2281.
ويترقب السوق اجتماع لوزراء مالية منطقة اليورو في بروكسل في وقت لاحق اليوم لمناقشة خطة أعلنت الشهر الماضي لمساعدة الدول المثقلة في الديون والنظم المصرفية.
في هذه الأثناء، واصل المستثمرون مراقبة ارتفاع العائد على السندات المحيطة في الدول المحطية في منطقة اليورو، وسط مخاوف من استمرار أزمة الديون على المنطقة.
ارتفع العائد على السندات الأسبانية ذات ال10 اعوام بنسبة 7٪ ، عكس اتجاه الانخفاض الذي أحرز في أعقاب مؤتمر قمة الاسبوع الماضي للااتحاد الاوروبي. بزيادة مماثلة للاستحقاق على عائدات السندات الإيطالية بنسبة 6.08٪.
وظل الشعور على اليورو هش بعد أن أظهرت بيانات أن ثقة المستثمرين في منطقة اليورو لشهر يوليو تدهورت الى ادنى مستوى منذ يوليو 2009، حيث بقيت في المنطقة السلبية لمدة 12 شهر على التوالي .
وقال فريق البحث سينتكس ان مؤشره لثقة المستثمرين انخفض إلى ناقص 29.6 في تموز من القراءة في يونيو حزيران الماضي من 28.9 ناقص.
ترك البنك أيضا سعر الفائدة دون تغيير عند 0.5٪، حيث ثبتت عليه منذ مارس 2009، في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع.
تراجع اليورو أيضا مقابل الجنيه، مع تراجع اليورو / باوند بنسبة 0.08٪ ليتداول عند 0.7928.
وبقي الطلب على الجنيه الاسترليني تحت الضغوط بعد ان قال بنك انجلترا يوم الخميس ان "ضعف التوقعات لنمو الناتج في المملكة المتحدة يعني أن هامش من الركود الاقتصادي من المرجح أن يكون أكبر وفي استمرار.
وجاءت هذه التصريحات بعد ان صوت واضعي السياسات في البنك البريطاني صوت لزيادة المخزون من شراء الأصول التي يمولها صدور احتياطيات البنك المركزي من 50 مليار باوند ل375 مليار باوند، من أجل حماية المملكة المتحدة من الركود الاقتصادي من أزمة الديون الجارية في منطقة اليورو.
تراجعت العملة الموحدة أقل مقابل الين، مع تراجع اليورو / الين الياباني بنسبة 0.06٪ ليتداول عند 97.81، لكنه ظل دون تغيير يذكر مقابل الفرنك السويسري، مع تراجع اليورو / فرنك سويسري ليتداول عند 1.2011.
في مكان آخر، ارتفع اليورو مقابل العملات المرتبطة بالنمو مثل الدولار الكندي والدولار الاسترالي والنيوزيلندي، مع تر ارتفاع اليورو / الدولار الكندي بنسبة 0.1٪ ليسجل 1.2535، وارتفاع اليورو/ الاسترالي بنسبة 0.4٪ ليسجل 1.2082 و ارتفاع اليورو/ النيوزيلندي بنسبة 0.4٪ ليسجل 1.5466 .
وتضررت العملات المرتبطة بالسلع التي المخاوف من تباطؤ أعمق مما كان متوقعا في الصين. وأظهرت بيانات حكومية صدرت في وقت سابق أن التضخم في أسعار المستهلك في تسارع وأبطأ معدل منذ يناير 2010 في يونيو حزيران.
وقال رئيس مجلس الدولة ون جيا باو في مطلع الاسبوع ان الاقتصاد الصيني يواجه ضغط " هبوطي كبير نسبيا" على المدى القريب.
في وقت لاحق اليوم، سيتم نشر تقرير حول ثقة المستثمرين في منطقة اليورو، في حين سيقوم رئيس البنك المركزي الأوروبي دراجي بالإدلاء بتقريره أمام البرلمان الأوروبي.
وجاء اليورو تحت الضغوط مقابل معظم العملات الرئيسية اليوم الاثنين، وارتفاع تكاليف الاقتراض الإسبانية مما أثار مخاوف جديدة بشأن تفاقم أزمة الديون في منطقة اليورو .
خلال أواخر التعاملات الصباحية الأوروبية، تراجع اليورو مقابل الدولار الأمريكي، مع تراجع اليورو / الدولار بنسبة 0.05٪ ليسجل 1.2281.
ويترقب السوق اجتماع لوزراء مالية منطقة اليورو في بروكسل في وقت لاحق اليوم لمناقشة خطة أعلنت الشهر الماضي لمساعدة الدول المثقلة في الديون والنظم المصرفية.
في هذه الأثناء، واصل المستثمرون مراقبة ارتفاع العائد على السندات المحيطة في الدول المحطية في منطقة اليورو، وسط مخاوف من استمرار أزمة الديون على المنطقة.
ارتفع العائد على السندات الأسبانية ذات ال10 اعوام بنسبة 7٪ ، عكس اتجاه الانخفاض الذي أحرز في أعقاب مؤتمر قمة الاسبوع الماضي للااتحاد الاوروبي. بزيادة مماثلة للاستحقاق على عائدات السندات الإيطالية بنسبة 6.08٪.
وظل الشعور على اليورو هش بعد أن أظهرت بيانات أن ثقة المستثمرين في منطقة اليورو لشهر يوليو تدهورت الى ادنى مستوى منذ يوليو 2009، حيث بقيت في المنطقة السلبية لمدة 12 شهر على التوالي .
وقال فريق البحث سينتكس ان مؤشره لثقة المستثمرين انخفض إلى ناقص 29.6 في تموز من القراءة في يونيو حزيران الماضي من 28.9 ناقص.
ترك البنك أيضا سعر الفائدة دون تغيير عند 0.5٪، حيث ثبتت عليه منذ مارس 2009، في خطوة كانت متوقعة على نطاق واسع.
تراجع اليورو أيضا مقابل الجنيه، مع تراجع اليورو / باوند بنسبة 0.08٪ ليتداول عند 0.7928.
وبقي الطلب على الجنيه الاسترليني تحت الضغوط بعد ان قال بنك انجلترا يوم الخميس ان "ضعف التوقعات لنمو الناتج في المملكة المتحدة يعني أن هامش من الركود الاقتصادي من المرجح أن يكون أكبر وفي استمرار.
وجاءت هذه التصريحات بعد ان صوت واضعي السياسات في البنك البريطاني صوت لزيادة المخزون من شراء الأصول التي يمولها صدور احتياطيات البنك المركزي من 50 مليار باوند ل375 مليار باوند، من أجل حماية المملكة المتحدة من الركود الاقتصادي من أزمة الديون الجارية في منطقة اليورو.
تراجعت العملة الموحدة أقل مقابل الين، مع تراجع اليورو / الين الياباني بنسبة 0.06٪ ليتداول عند 97.81، لكنه ظل دون تغيير يذكر مقابل الفرنك السويسري، مع تراجع اليورو / فرنك سويسري ليتداول عند 1.2011.
في مكان آخر، ارتفع اليورو مقابل العملات المرتبطة بالنمو مثل الدولار الكندي والدولار الاسترالي والنيوزيلندي، مع تر ارتفاع اليورو / الدولار الكندي بنسبة 0.1٪ ليسجل 1.2535، وارتفاع اليورو/ الاسترالي بنسبة 0.4٪ ليسجل 1.2082 و ارتفاع اليورو/ النيوزيلندي بنسبة 0.4٪ ليسجل 1.5466 .
وتضررت العملات المرتبطة بالسلع التي المخاوف من تباطؤ أعمق مما كان متوقعا في الصين. وأظهرت بيانات حكومية صدرت في وقت سابق أن التضخم في أسعار المستهلك في تسارع وأبطأ معدل منذ يناير 2010 في يونيو حزيران.
وقال رئيس مجلس الدولة ون جيا باو في مطلع الاسبوع ان الاقتصاد الصيني يواجه ضغط " هبوطي كبير نسبيا" على المدى القريب.
في وقت لاحق اليوم، سيتم نشر تقرير حول ثقة المستثمرين في منطقة اليورو، في حين سيقوم رئيس البنك المركزي الأوروبي دراجي بالإدلاء بتقريره أمام البرلمان الأوروبي.