Investing.com – تداولت العقود الآجلة للنفط الخام قليلا قرب أعلى سعر لها في تسعة أشهر خلال ساعات الصباح الاوروبية اليوم الاثنين، وسط استمرار المخاوف بشأن تعطل الامدادات من الشرق الاوسط التي ادت لمواصلة تعويم الأسعار.
في بورصة نيويورك التجارية، تم تداول عقود الخام الخفيف الحلو تسليم أغسطس عند 98.17 دولار للبرميل خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، مرتفعا بنسبة 0.1٪ خلال اليوم.
في بورصة نيويورك استقرت أسعار النفط في نطاق ضيق بين 97.62 دولار للبرميل وهو أدنى سعر لليوم واعلى سعر للدورة عند 98.32 دولار للبرميل، وهو أعلى سعر منذ 17 سبتمبر أيلول.
تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة سوف تسلح المتمردين السوريين في أعقاب مزاعم بأن القوات الحكومية لبشار الأسد استخدمت الأسلحة الكيماوية خلال الصراع الداخلي مما ادى لارتفاع أسعار النفط بشكل حاد يوم الجمعة.
تعتبر سوريا منتج غير رئيسي للنفط، ويخشى المستثمرون من أن الحرب الأهلية استمرت عاما قد يتسرب إلى ان يؤثر على امدادات النفط في الدول المجاورة.
ويشعر المشاركين بالقلق في السوق حول مدى تورط إيران، سادس أكبر منتج للنفط في اوبك.
كانت المكاسب محدودة حيث بقي المستثمرون يترقبون بيان معدل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء وسط حالة عدم اليقين بشأن الخطوة التالية للبنك.
بقيت معنويات السوق قلقة الاسبوع الماضي وسط توقعات متزايدة بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سوف يقلل من برنامج شراء السندات في وقت لاحق هذا العام.
في مكان آخر، في بورصة العقود الآجلة، ارتفعت العقود الآجلة للنفط برنت تسليم أغسطس بنسبة 0.2٪ ليتداول عند 106.13 دولار للبرميل، حيث وقف الفارق بين عقود برنت والخام عند 7.96 دولار للبرميل
في بورصة نيويورك التجارية، تم تداول عقود الخام الخفيف الحلو تسليم أغسطس عند 98.17 دولار للبرميل خلال التعاملات الاوروبية صباح اليوم، مرتفعا بنسبة 0.1٪ خلال اليوم.
في بورصة نيويورك استقرت أسعار النفط في نطاق ضيق بين 97.62 دولار للبرميل وهو أدنى سعر لليوم واعلى سعر للدورة عند 98.32 دولار للبرميل، وهو أعلى سعر منذ 17 سبتمبر أيلول.
تقارير تفيد بأن الولايات المتحدة سوف تسلح المتمردين السوريين في أعقاب مزاعم بأن القوات الحكومية لبشار الأسد استخدمت الأسلحة الكيماوية خلال الصراع الداخلي مما ادى لارتفاع أسعار النفط بشكل حاد يوم الجمعة.
تعتبر سوريا منتج غير رئيسي للنفط، ويخشى المستثمرون من أن الحرب الأهلية استمرت عاما قد يتسرب إلى ان يؤثر على امدادات النفط في الدول المجاورة.
ويشعر المشاركين بالقلق في السوق حول مدى تورط إيران، سادس أكبر منتج للنفط في اوبك.
كانت المكاسب محدودة حيث بقي المستثمرون يترقبون بيان معدل لمجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء وسط حالة عدم اليقين بشأن الخطوة التالية للبنك.
بقيت معنويات السوق قلقة الاسبوع الماضي وسط توقعات متزايدة بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سوف يقلل من برنامج شراء السندات في وقت لاحق هذا العام.
في مكان آخر، في بورصة العقود الآجلة، ارتفعت العقود الآجلة للنفط برنت تسليم أغسطس بنسبة 0.2٪ ليتداول عند 106.13 دولار للبرميل، حيث وقف الفارق بين عقود برنت والخام عند 7.96 دولار للبرميل