حققت سبكيم الشركة السعودية العالمية للبتروكيماويات صافي ربح165.4 مليون ريال خلال الربع الثاني مليون ريال مقابل 87.7 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بارتفاع بنسبة 88.6 % ومقابل 120.9 مليون ريال للربع السابق بارتفاع 36.8 %.
وقالت الشركة في بيان صحافي إن إجمالي الربح خلال الربع الثاني بلغ 316.5 مليون ريال مقابل 189.1 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق بارتفاع بنسبة 67.4 %.
فيما بلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 286.3 مليون ريال مقابل 168.9 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق بارتفاع بنسبة 69.5 % ليحقق سهم الشركة ربحية في الستة أشهر بلغت 0.78 ريال مقابل 0.46 ريال للفترة المماثلة من العام السابق.
و اعلنت الشركة السعودية لصناعة الورق عن النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 30/6/2011م حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الثاني 23.32 مليون ريال، مقابل 31.95 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 27.01%. و مقابل 30.04 مليون ريال للربع السابق وذلك بانخفاض قدره 22.37%. وبلغ إجمالي الربح خلال الربع الثاني 52.33 مليون ريال، مقابل 59.43 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 11.95%.
وبلغ الربح التشغيلي خلال الربع الثاني 26.43 مليون ريال، مقابل 35.28 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 25.08%. وبلغ صافي الربح خلال ستة أشهر 53.36 مليون ريال، مقابل 61.78 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 13.63 %. وبلغت ربحية السهم خلال ستة أشهر 1.78 ريال، مقابل 2.06 ريال للفترة المماثلة من العام السابق.
وبلغ إجمالي الربح خلال ستة أشهر 110.13 مليون ريال، مقابل 115.21 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 4.41 %. وبلغ الربح التشغيلي خلال ستة أشهر 59.18 مليون ريال، مقابل 68.50 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق وذلك بانخفاض قدره 13.61%. ويعود سبب انخفاض الأرباح خلال الربع الثاني إلى بعض الأمور الفنية المتعلقة بالتوقفات الجزئية لتطوير وتحسين أداء الخط الرابع لإنتاج الورق والتي تم الإعلان عنها سابقا ، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج خلال الربع الثاني ، علما بأنه قد تم استدعاء الشركة الموردة وستقوم باستكمال هذه التحسينات في شهر يوليو الجاري. كما يعود سبب الانخفاض في الأرباح أيضا إلى تأثر مبيعات الشركة نتيجة انخفاض حجم مبيعات التصدير إلى أسواق بعض الدول المجاورة خلال الربع الثاني، كما أن ارتفاع تكاليف النقل ساهم بدوره في هذا الانخفاض. ويتوقع زوال هذه الأسباب بنهاية الشهر الجاري.