Investing.com - إرتفعت أسواق الأسهم الآسيوية اليوم الخميس في تداولات هادئة، حيث بقي المستثمرون حذرين من اطلاق صواريخ من قبل كوريا الشمالية وقبل صدور بيانات اقتصادية رئيسية من الصين يوم غد الجمعة.
فخلال أواخر التعاملات الآسيوية، ارتفع مؤشر هونغ كونغ هانغ سنغ بنسبة 0.55٪، وفي استراليا إرتفع مؤشر ASX/200 بنسبة 0.65٪، بينما وفي اليابان تقدم مؤشر نيكي 225 بنسبة 0.6٪.
وألقت المخاوف من أن كوريا الشمالية ستقوم بمثابة اختبار صاروخ طويل المدى بظلالها في وقت مبكر من جلسة التداول. ومع ذلك، عادت الأسهم إلى المكاسب إلى أن مر الوقت المحدد كنافذة لاطلاق الصواريخ، مما ترك المنطقة على حافة الهاوية ليوم آخر على الأقل.
وقالت كوريا الشمالية انها تخطط لتنفيذ إطلاق إختبار الصاروخ ما بين الخميس والاثنين، بين الساعة 7:00 صباحاً والساعة 12:00 ظهراً، بالتوقيت المحلي.
وفي الوقت نفسه، تمسك المستثمرون بهامش الأرباح قبل إصدار بيانات الناتج المحلي الصينية للربع الأول يوم غد الجمعة.
وكان البنك الدولي وآخر لخفض معدلات النمو في الصين، قائلا انه يتوقع من دولة آسيوية أن ينمو بمعدل 2.8٪ هذا العام، بانخفاض عن توقعات شهر كانون الثاني من 8.4٪.
وبدأ مستثمرون بحثا عن ادلة في ما يخص احتمالات النمو الصينية في الاسابيع الاخيرة وسط مخاوف من ويرأس البلاد نحو "الهبوط الاضطراري". خفضت الصين هدف نمو الناتج المحلي الإجمالي STI لهذا العام إلى 7.5٪ الشهر الماضي، في ثماني سنوات أقل.
ومن شأن أعمق تباطؤ في الصين يضعف توسع العالمي المتعثر وهذا هو اصلا بسبب تنفيذ اجراءات تقشف قاسية في أوروبا.
في اليابان، ارتفع مؤشر نيكى للمرة الاولى في ثمانية أيام، القادمة من أدنى مستوياته في سبعة اسابيع. ارتفع مؤشر نيكي أكثر من 19٪ في الاشهر الثلاثة الاولى من هذا العام، مدعوما في جزء كبير من اعلان غير متوقع تخفيف من قبل بنك اليابان في شهر فبراير، ولكن المؤشر انخفض أكثر من 6٪ منذ بداية أبريل.
معظم المشاركين يتوقعون تصحيح السوق لتستمر حتى نهاية الشهر الجاري، عندما إلى البنك الياباني يجتمع في اجتماع ابريل سياسة STI، وسط توقعات بأن البنك المركزي سوف تنفذ تدابير تخفيف القيود الجديدة.
وارتفعت الاسهم في شركة هيتاشي آلات البناء 4.1 في المئة بعد أن قالت صحيفة نيكي الاقتصادية للشركة يتوقع أن يسجل أرباحا كانت تعمل من JPY80 مليار للسنة المنتهية في مارس 2013، مقارنة مع توقعات الشركة من JPY60 مليار دولار للسنة المالية المنتهية في مارس 2012.
في مكان آخر، ارتفعت الاسهم في هونج كونج المتقدمة، كما أسهم القطاع المالي وسط تكهنات بكين ستقدم حوافز جديدة لتعزيز التدابير النمو.
كتب يابانية للوساطة منزل نومورا القابضة في تقرير مؤرخ الاربعاء ان أسعار الفائدة قد تخفض الصين في "القريب العاجل".
وارتفع سهم بنك الصين 2.55٪، والبنك الصناعي والتجاري الصيني صعدت 1.4٪، في حين أن مؤشر الوزن الثقيل إتش إس بي سي هولدنجز وأضاف 0.7٪.
على الجانب السلبي، تراجعت الأسهم في فوكسكون الدولية القابضة 6.5٪، وبعد تحذير بشأن الارباح من صميم عملاء نوكيا، نوكيا سهم تغرق الذي جلس ما يقرب من 16٪ في وول ستريت يوم الاربعاء.
في هذه الأثناء، في أستراليا، وارتفع سهم على خلفية تقرير يظهر أرباب العمل في البلاد التي أضافت 44،000 وظيفة في مارس، متجاوزة التوقعات لصعود و6،400-15،400 وبعد هبوط الشهر السابق.
وأظهر التقرير أيضا أن معدل البطالة في استراليا ظلت دون تغيير عند 5.2٪ في آذار، وتوقعات بارتفاعه إلى 5.3٪.
واستشرافا للمستقبل، وكانت أسواق الاسهم الاوروبية الى افتتاحه في شهر سبتمبر أعلى أقل ما يقال، لكنها كانت محدودة ومكاسب قيادة الاسباني كافح لكسب التأييد لاجراءات تقشف جديدة.
ويورو ستوكس 50 الآجلة أشار إلى مكاسب بنسبة 0.4٪، مؤشر كاك 40 الفرنسي الآجلة وأضاف 0.2٪، وتراجع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في لندن الآجلة بنسبة 0.1٪، في حين أن العقود الآجلة للمؤشر داكس في ألمانيا أشارت إلى مكاسب بنسبة 0.4٪ عند الفتح.
في وقت لاحق من اليوم، في منطقة اليورو إلى إصدار تقرير عن الانتاج الصناعي، في حين أن الولايات المتحدة كانت لإنتاج بيانات رسمية عن الميزان التجاري وشكاوى من البطالة الأولية.
فخلال أواخر التعاملات الآسيوية، ارتفع مؤشر هونغ كونغ هانغ سنغ بنسبة 0.55٪، وفي استراليا إرتفع مؤشر ASX/200 بنسبة 0.65٪، بينما وفي اليابان تقدم مؤشر نيكي 225 بنسبة 0.6٪.
وألقت المخاوف من أن كوريا الشمالية ستقوم بمثابة اختبار صاروخ طويل المدى بظلالها في وقت مبكر من جلسة التداول. ومع ذلك، عادت الأسهم إلى المكاسب إلى أن مر الوقت المحدد كنافذة لاطلاق الصواريخ، مما ترك المنطقة على حافة الهاوية ليوم آخر على الأقل.
وقالت كوريا الشمالية انها تخطط لتنفيذ إطلاق إختبار الصاروخ ما بين الخميس والاثنين، بين الساعة 7:00 صباحاً والساعة 12:00 ظهراً، بالتوقيت المحلي.
وفي الوقت نفسه، تمسك المستثمرون بهامش الأرباح قبل إصدار بيانات الناتج المحلي الصينية للربع الأول يوم غد الجمعة.
وكان البنك الدولي وآخر لخفض معدلات النمو في الصين، قائلا انه يتوقع من دولة آسيوية أن ينمو بمعدل 2.8٪ هذا العام، بانخفاض عن توقعات شهر كانون الثاني من 8.4٪.
وبدأ مستثمرون بحثا عن ادلة في ما يخص احتمالات النمو الصينية في الاسابيع الاخيرة وسط مخاوف من ويرأس البلاد نحو "الهبوط الاضطراري". خفضت الصين هدف نمو الناتج المحلي الإجمالي STI لهذا العام إلى 7.5٪ الشهر الماضي، في ثماني سنوات أقل.
ومن شأن أعمق تباطؤ في الصين يضعف توسع العالمي المتعثر وهذا هو اصلا بسبب تنفيذ اجراءات تقشف قاسية في أوروبا.
في اليابان، ارتفع مؤشر نيكى للمرة الاولى في ثمانية أيام، القادمة من أدنى مستوياته في سبعة اسابيع. ارتفع مؤشر نيكي أكثر من 19٪ في الاشهر الثلاثة الاولى من هذا العام، مدعوما في جزء كبير من اعلان غير متوقع تخفيف من قبل بنك اليابان في شهر فبراير، ولكن المؤشر انخفض أكثر من 6٪ منذ بداية أبريل.
معظم المشاركين يتوقعون تصحيح السوق لتستمر حتى نهاية الشهر الجاري، عندما إلى البنك الياباني يجتمع في اجتماع ابريل سياسة STI، وسط توقعات بأن البنك المركزي سوف تنفذ تدابير تخفيف القيود الجديدة.
وارتفعت الاسهم في شركة هيتاشي آلات البناء 4.1 في المئة بعد أن قالت صحيفة نيكي الاقتصادية للشركة يتوقع أن يسجل أرباحا كانت تعمل من JPY80 مليار للسنة المنتهية في مارس 2013، مقارنة مع توقعات الشركة من JPY60 مليار دولار للسنة المالية المنتهية في مارس 2012.
في مكان آخر، ارتفعت الاسهم في هونج كونج المتقدمة، كما أسهم القطاع المالي وسط تكهنات بكين ستقدم حوافز جديدة لتعزيز التدابير النمو.
كتب يابانية للوساطة منزل نومورا القابضة في تقرير مؤرخ الاربعاء ان أسعار الفائدة قد تخفض الصين في "القريب العاجل".
وارتفع سهم بنك الصين 2.55٪، والبنك الصناعي والتجاري الصيني صعدت 1.4٪، في حين أن مؤشر الوزن الثقيل إتش إس بي سي هولدنجز وأضاف 0.7٪.
على الجانب السلبي، تراجعت الأسهم في فوكسكون الدولية القابضة 6.5٪، وبعد تحذير بشأن الارباح من صميم عملاء نوكيا، نوكيا سهم تغرق الذي جلس ما يقرب من 16٪ في وول ستريت يوم الاربعاء.
في هذه الأثناء، في أستراليا، وارتفع سهم على خلفية تقرير يظهر أرباب العمل في البلاد التي أضافت 44،000 وظيفة في مارس، متجاوزة التوقعات لصعود و6،400-15،400 وبعد هبوط الشهر السابق.
وأظهر التقرير أيضا أن معدل البطالة في استراليا ظلت دون تغيير عند 5.2٪ في آذار، وتوقعات بارتفاعه إلى 5.3٪.
واستشرافا للمستقبل، وكانت أسواق الاسهم الاوروبية الى افتتاحه في شهر سبتمبر أعلى أقل ما يقال، لكنها كانت محدودة ومكاسب قيادة الاسباني كافح لكسب التأييد لاجراءات تقشف جديدة.
ويورو ستوكس 50 الآجلة أشار إلى مكاسب بنسبة 0.4٪، مؤشر كاك 40 الفرنسي الآجلة وأضاف 0.2٪، وتراجع مؤشر فاينانشال تايمز 100 في لندن الآجلة بنسبة 0.1٪، في حين أن العقود الآجلة للمؤشر داكس في ألمانيا أشارت إلى مكاسب بنسبة 0.4٪ عند الفتح.
في وقت لاحق من اليوم، في منطقة اليورو إلى إصدار تقرير عن الانتاج الصناعي، في حين أن الولايات المتحدة كانت لإنتاج بيانات رسمية عن الميزان التجاري وشكاوى من البطالة الأولية.