(رويترز) - طعن مهاجم مسلح بسكين شرطية في رامبوييه قرب باريس يوم الجمعة.
وفيما يلي قائمة بهجمات أخرى وقعت في فرنسا:
* 29 أكتوبر (تشرين الأول)2020- تونسي مسلح بسكين يقطع رأس امرأة ويردد هتافات التكبير ويقتل شخصين آخرين في كنيسة بمدينة نيس قبل أن تطلق الشرطة عليه النار وتعتقله.
* 16 أكتوبر (تشرين الأول) 2020- قطع رأس المدرس صمويل باتي في شارع بإحدى ضواحي باريس. كان باتي قد عرض رسوما مسيئة للنبي محمد في درس عن حرية التعبير مما أغضب أولياء أمور بعض الطلاب المسلمين. وقتلت الشرطة المهاجم الشيشاني الأصل البالغ من العمر 18 عاما بالرصاص.
* 25 سبتمبر (أيلول) 2020- شخصان يتعرضان للطعن ويصابان بجروح في باريس قرب المقر السابق لصحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة، في مكان نفذ فيه متشددون هجوما داميا في 2015. الشرطة تلقي القبض على رجل من أصل باكستاني في هذا الهجوم.
* 3 أكتوبر (تشرين الأول) 2019 - ميكائيل هاربون (45 عاما) خبير تكنولوجيا المعلومات الذي يحمل تصريحا أمنيا يتيح له العمل في مقر شرطة باريس يقتل ثلاثة من ضباط الشرطة وموظفا مدنيا قبل أن تقتله الشرطة بالرصاص. وكان هاربون قد اعتنق الإسلام قبل ذلك بنحو عشرة أعوام.
* 23 مارس (آذار) 2018 - مسلح يقتل ثلاثة أشخاص في جنوب غرب فرنسا بعد احتجاز سيارة وإطلاق النار على الشرطة واحتجاز رهائن في متجر (سوبر ماركت) وهو يردد هتافات التكبير. قوات الأمن تقتحم المبنى وتقتله.
* 26 يوليو (تموز) 2016 - مهاجمان يقتلان كاهنا ويصيبان رهينة أخرى بجروح بالغة في كنيسة بشمال فرنسا قبل أن تقتلهما الشرطة الفرنسية بالرصاص. قال رئيس فرنسا آنذاك فرنسوا أولوند إن المهاجمين كانا قد بايعا تنظيم الدولة الإسلامية.
* 14 يوليو 2016 - مسلح يقود شاحنة ثقيلة ويصدم بها المحتفلين بيوم الباستيل في مدينة نيس فيقتل 86 شخصا ويصيب العشرات في هجوم أعلن تنظيم الدولة الإسلامية المسؤولية عنه. حُددت هوية المتهم بأنه فرنسي الجنسية تونسي المولد.
* 14 يونيو (حزيران) 2016 - فرنسي من أصل مغربي يقتل أحد قيادات الشرطة طعنا بسكين خارج بيته بإحدى ضواحي باريس ويقتل رفيقته التي تعمل أيضا في الشرطة. وقال المهاجم للشرطة إنه فعل ذلك استجابة لنداء من تنظيم الدولة الإسلامية.
* 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 - باريس تهتز على وقع سلسلة من الهجمات بالرصاص والقنابل على مواقع ترفيهية في المدينة يسقط فيها 130 قتيلا و368 مصابا. تنظيم الدولة الإسلامية يقول إنه يتحمل المسؤولية عن الهجمات. وكان اثنان من المهاجمين العشرة من مواطني بلجيكا بينما كان ثلاثة منهم فرنسيين.
* 7 - 9 يناير (كانون الثاني) 2015 - مسلحان يقتحمان مكاتب مجلة "شارلي إيبدو" الأسبوعية الساخرة في السابع من يناير ويفتحان النار فيقتلان 12 شخصا. ومسلح آخر يقتل شرطية في اليوم التالي ويحتجز رهائن في متجر (سوبر ماركت) في التاسع من يناير ويقتل أربعة قبل أن تقتله الشرطة بالرصاص.
(إعداد أيمن سعد مسلم للنشرة العربية - تحرير ليليان وجدي)