في تعاملات منتصف اليوم، جاءت بيانات تظهر ان الاقتصاد الكندي تعافى في يوليو من تعثر مؤقت الشهر السابق لينمو بنسبة 0,6%، الذي هو أعلى مستوى في عامين، بعد الإنكماش بنسبة 0,5% في يونيو، بحسب ما قالته وكالة الإحصاءات الكندية يوم الاثنين.
وقد خفض من الناتج المحلي الإجمالي في يونيو الفيضانات في مقاطعة ألبيرتا وإضراب عمال التشييد في مقاطعة كيبيك. وفي يوليو، زاد التشييد بنسبة 1,9% بعد التراجع بنحو 2,1% الشهر السابق.