كان الدولار النيوزلندي الأفضل من بين العملات الرئيسية من حيث الأداء بعد أن تخطّى التضخم التوقعات. من جهة أخرى, ظلت معظم أزواج العملات الرئيسية عالقةً في النطاقات التي تداولت ضمنها مؤخراً في ظل المخاوف الجيوسياسية ومخاطر الانتخابات الفرنسية, التي تبقي المستثمرين حذرين.