احصل على خصم 40%
👀 اكتشف كيف ينتقي وارين بافيت أسهم رابحة تتفوق على إس آند بي 500 بـ 174.3%احصل على 40% خصم

3 أسباب تدعم توقعاتنا الإيجابية لسهم ألفابيت: ماضيها، حاضرها، ومستقبلها

تم النشر 27/04/2017, 16:02
محدث 02/09/2020, 09:05

مقال بقلم (كليمنت ثيبولت)

ستقومشركة ألفابيت (رمزها في بورصة ناسداك:GOOGL)، الشركة الأم لشركة (غوغل)، بالإعلان عن نتائجها المالية للربع الأول من عام 2017 اليوم الخميس 27 نيسان/أبريل بعد إغلاق الأسواق. وتتوقع (وول ستريت) أن تعلن (ألفابيت) عن عائدات قيمتها 19.6 بليون دولار أمريكي ومعدل إيراد للسهم (EPS) يبلغ 7.48 دولار.

لكل من يتابع نشاط شركة (ألفابيت)، لن تشكل نقاط المعلومات ومقاييس النمو في الجدول أدناه أي مفاجأة.

ثلاثة أسباب تدعم توقعاتنا الإيجابية لسهم ألفابيت

لقد حققت الأرقام التي أظهرتها (ألفابيت) على مدى السنوات الخمس الماضية المكاسب للشركة وكافأت المستثمرين بشكل رائع.

وبطبيعةالحال، فإن الأداء السابق لا يشير بالضرورة إلى الأرقام المستقبلية، ولكنهذا القول يميل إلى أن يكون أكثر صحة بخصوص سعر السهم من كونه صحيحاً بخصوص نجاح شركة ما. عندما ينجح نموذج العمل وعندما تتسم الإدارة بالكفاءة العالية وتعرف كيفية التطور والتكيّف، فمن المنطقي ان يتم توقع إستمرار النتائج الجيدة.ومن الواضح أن (ألفابيت) تعمل بكامل بإستخدام جميع الإسطوانات في محركها.

  1. (ألفابيت):

إنمحرك النمو الأساسي لـ (ألفابيت) هو الأنواع المختلفة من الإعلانات: النقرات المدفوعة، الظهور على شبكة الإنترنت، وإعلانات الفيديو، وذلك عبر محرك البحث التابع لها (غوغل) وموقع الفيديوهات المملوك لها (يوتوب). لقد شكلت هذه الإعلانات ما قيمته 78 بليون دولار من إيرادات الشركة في العام الماضي، أو ما يعادل 88% من دخل (ألفابيت). إن أنشطة (غوغل) الإعلانية تعتمد على حاجتين هامتين للغاية: الأولى هي المنصة التي يتم من خلالها عرض الإعلانات،والثانية هي القدرة على جمع البيانات من أجل تصميم الإعلانات بشكل مخصص للمستخدمين الفرديين.

إن مبيعات الإنترنت الرئيسية التي تبيعها (غوغل) تتم عبر برنامج إعلاناتها المسمى (AdWords)، وهو البرنامج الخاص بالإعلانات المعروضة ضمن نتائج البحث، وكذلكعبر برنامج إعلاناتها المسمى (AdSense)، وهو البرنامج الذي يعرض إعلانات مستهدفة على مواقع الإنترنت الأخرى، أو كإعلان فيديو على يوتوب.إن هيمنة محرك بحث (غوغل) على عمليات البحث عن طريق الإنترنت هي هيمنة مذهلة حقاً، فوفقاً لـ (نيت ماركيت شير) فإن غوغل تستحوذ على 77% من جميع عمليات البحث التي تتم من خلال أجهزة الحاسوب الشخصي، و96% من جميع عمليات البحث على أجهزة الهواتف النقالة والأجهزة اللوحية.

من الواضح أن هذه الأرقام مرتفعة بشكل مذهل، ولكنها تفسر بالتأكيد حجم إيرادات (غوغل) الضخمة. ومما له أهمية تعادل ذلك أيضاً، أن المنافسة لـ (غوغل) تكاد تكون غير موجودة، وذلك على الرغممن المحاولات الحثيثة لشركة مايكروسوفت (رمزها في بورصة ناسداك:MSFT) لجعل محرك البحث الخاص بها (بينغ) ذو أهمية.

تشير التقديرات إلى أن موقع (يوتوب)، ووالذي هو عبارة عن منصة إعلانات الفيديو الخاصة بـ (غوغل)، تتحكم بما بين 60% و70% من كامل سوق الفيديو عبر الإنترنت.في شهر شباط/فبراير الماضي، كشفت غوغل عن أن مشاهدي موقع (يوتوب) يشاهدون ما مجموعه بليون ساعة من المحتوى يومياً، وهو ما يعادل أكثر من 100 ألف سنة من الفيديو، في كل يوم.

في الآونة الأخيرة، كان هناك نوع من التذمر من بعض المعلنين على موقع (يوتوب)، والذين لم يكونوا سعداء بالمكان الذي توضع فيه إعلاناتهم. فوضع إعلاناتهم قبل بدء بعض مقاطع الفيديو المثيرة للجدل، جعل المعلنين يخشون من أن يشوه ذلك علاماتهم التجارية. ونتيجة لذلك، تم سحب كمية كبيرة من الدعايات الإعلانية من موقع وتطبيق (يوتوب). هذه مسألة مهمة بالنسبة لـ (غوغل) ويتوجب حلها، ويتوجب القيام بذلك بسرعة. يقدر البعض أن هذه النقطة بالذات تكلف (غوغل) ما يقارب البليون دولار من الأرباح المفقودة.

وعلى الرغم من أن هذه النقطة تثير القلق، فإن (غوغل) تبقى هي المهيمنة بقوة، ولذلك فإننا نعتقد أن معظم هذهالدولارات تنتظر الشركة للتوصل إلى حل للمشكلة، وبعد التوصل إلى حل لهذه المشكلة، فإنه سيتمإنفاق هذه الأموال على الإعلان على (يوتيوب) بغض النظر عن أي شيء أخر.

محرك البحث (غوغل) الذي تملكه (ألفابيت)، بالإضافة إلى منصة (يوتيوب)، هي بكل تأكيد الجوانب الأكثر وضوحا للشركة، ولكن إمبراطورية هذه الشركة العملاقة لا تنتهي عند ذلك. ويقدر موقع (نيت ماركيت شير) أيضاً أن (اندرويد)، نظام تشغيل الأجهزة المحمولة من (غوغل)، يعمل حاليا على 63% من جميع جميع الأجهزة المحمولة في العالم. ويذكر الموقع كذلكأن متصفح (كروم)، وهو متصفح الإنترنت الخاص بـ (غوغل)، يتمتع بحصة سوقية تبلغ 58% بين أجهزة الحاسوب الشخصي، وذلك متقدماً بفوارق عملاقة على كل من متصفح (إكسبلورر) الخاص بـ (مايكروسوفت) الذي يحصل على حصة سوقية قدرها 19% فقط، ومتصفح (فايرفوكس) الخاص بشركة موتزيلا، والذي يستحوذ على حصة سوقية قدرها 12% فقط.كذلك، يستحوذ متصفح (كروم) أيضا على حصة سوقية قدرها 53% على جميع الأجهزة النقالة.إن هذه الأرقام المذهلة تعزز من سيطرة (غوغل) الطاغية على عرش قطاع الإعلانات عبر الإنترنت.

تقول شركة (ألفابيت) حالياً ان مجموع النقد والاستثمارات قصيرة الأجل الموجودة لديها يبلغ 86 بليون دولار. هذا مبلغ هائل من المال، يمهد لأمكانيات عديدة للنمو والتطور في المستقبل.

لقد تمكتابة الكثير عن المشاريع الأخرى لـ (غوغل)، والتي تفصح الشركة عنها في قسم (Other Bets) من التقرير ربع السنويالذي يلخص الأداء المالي لمبادرات إستثمارية مختلفة، تتضمن مشروع العلوم الحياتية (فيرلي)، ومشروع منتجات الأجهزة المنزلية الذكية (نيست)،ومشروع السيارة ذاتية القيادة المسمى (وايمو)، وكذلك مشاريع الذكاء الاصطناعي، والتي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على جميع شركات (ألفابيت)، بالإضافة إلى مشاريع أخرى. لم يكن لدينا أي مشكلة مع "حرق" غوغل بشكل روتيني لمبلغ 3.5 بليون دولار لتمويل هذه المشاريع، والتي في النهاية، قد لا ينجح العديد منها. فعندما يدخل إلى جيبك 25 بليون دولار من التدفق النقدي الحر، فإنه يمكنك تحمل مثل هذا الإنفاق.

بالإضافة إلى ذلك، فإن هذه المشاريع تساهم في خلق ثقافة ريادة الأعمال داخل أروقة الشركة، وهذا أمر نادر بينالشركات الكبرى. كما تساهم هذه المشاريع في تمكين جميع الموظفين من أن يكونوا على إطلاع على المشروع الذي قد يكون هو المحرك الأساسي للإيراداتالكبيرة في المرحلة القادمة.

في الوقت الراهن، ربما لا تكون المشاريع المدرجة تحت قسم (Other Bets) هي التي تحقق الأرباح للشركة، ولكن، إذا وجدت (ألفابيت) علاج للشيخوخة مثلاً، فإن ذلك يكفي للقول بأنه سيجعلها أكثر قيمة من أي شركة في أي وقت مضى.ولكن إذا كنا نلتزم بالسيناريوهات المعقولة، فإن (غوغل) تقدم أيضا خدمات عملية أكثر قابلية للتطبيق، مثل قدرات الحوسبة السحابية (cloud computing).

على الرغم من أن شركة أمازون (رمزها في بورصة ناسداك: AMZN)، هي من تسيطر على هذا القطاع، إلا أن كل من مايكروسوفت وغوغل على حد سواء لديهما حصة كبيرة من هذا السوق.ومن المتوقع أن يكون هذا القطاع من أسرع القطاعات نمواً في السنوات الخمسالمقبلة، ومن المفترض أن يحقق عوائد كبيرة لكل من الشركات الثلاث، حتى لو بقيت حصة كل منها فيالسوق كما هي الأن.

ثم بالطبع هناك مبلغ 86 بليون دولار من النقد والاستثمارات قصيرة الأجل المذكورة أعلاه. إننا نرغب في أن نرى هذه الأموال قد وضعت قيد الاستخدام، مثلاً لعمليات الاستحواذ، فهل من الممكن ان يكون لتويتر (رمزها في بورصة نيويورك:TWTR) قيمة لهذه الأمبراطورية؟ كذلك يمكن ان يتم إستخدام هذه الأموال في المزيد من الأبحاث العلمية والتكنولوجية وكذلك التطوير (لقد كان معدل العائد على الإستثمار للشركة 14% خلال السنوات الخمس الماضية، وهو ما نظن انه جيد)، أو ربما يتم إنفاق هذه الامول على توزيع الأرباح بشكل منتظم.

ولكن معذلك، وبما أن (ألفابيت) ترى نفسها كشركة إبداعية ومبتكرة في مجال التكنولوجيا، وبما أن شركاتالتكنولوجيا الإبداعية تاريخياً تعتقد بشكل عام أن أفضل طريقة لخلق قيمةبالنسبة للمساهمين هي إعادة استثمار الأرباح من أجل خلق منتجات وخدمات إضافية بدلاًمن توزيع الأرباح، فنحن لانتوقع أن تبدأ (ألفابيت) في توزيع الأرباح في أي وقت قريب. إننا نعتقد أن ذلك لن يحدث إلا عندما تصل الشركة إلى تلك المرحلة التي لا يمكنها خلالهاالتفكير في أي وسيلة أخرى لإنفاق أموالها، أو عندما تقتنع ان نموهاً قد وصل إلى مستوى الذروة.

وبينما من المنطقي ان نقول أن توزيع الأرباح يمكن أن يكون مفيداً للمساهمين، فإننا سننظر له على أنه تغيير هبوطي في ثقافة مشاريع (ألفابيت) الرائدة. ومن بين الطرق التي يمكن للشركة من خلالها زيادة حصتها النقدية إلى الحد الأقصى، كما تم ذكره أعلاه، ربما يكون توزيع الأرباح هو الإحتمال الأضعف. ومع ذلك، فإن رسالتنا إلى (ألفابيت) واضحة: لديكم المال، لا تتركوه ساكناً في مكانه، قوموا بإستخدامه لخلق قيمة إضافية لمساهميكم.

الإستنتاج:

لسنوات، كنا قد اعتبرنا (ألفابيت)، وقبل ذلك أعتبرنا سابقتها (غوغل)، واحدة من أهم الشركات الرائدة في العالم. وقد أثبتت إدارة هذه الأمبراطورية مراراً وتكراراً أنها جديرة بثقتنا.وكانت النتائج - سواء من خلال ارتفاع سعر السهم أو من خلال نمو الشركة وتطورها – هي بالفعل نتائج مرضية للغاية.

وحالياً، فإننا لانرى أي سبب لتغيير رأينا حول توقعات (ألفابيت) على المدى الطويل،حتى لو واجهت هذه الشركة العملاقة بعض المشاكل بعد الجدل الذي أثير مؤخراً حول مشاكل إعلانات (يوتيوب).إذا كان هنالك أي شيء يدعو لتغيير الرأي، فإننا في الواقع نعتقد أن هذه المشاكل يمكن أن توفر فرصاً جديدة لشراء سهم الشركة عندما يتم حل مشاكل المدى القصير هذه.

إن(ألفابيت) هي واحدة من عدد قليل من الشركات التي نوصي بشكل لا لبس فيهبإمتلاك أسهمها، حتى لو إضطر ذلك المستثمرين إلى شراء أسهمها عند أعلى مستوياتها التاريخية.

وبطبيعة الحال، فإن ما يساعد على ذلك، هو ان التقييم الحالي للشركة يتماشى تماماً مع التقييم التاريخي لها. فمثلاً، نسبة السعر إلى الأرباح (P/E) الحالية تبلغ 31، وهي ليست بعيدة عن متوسط النسبة لأخر 5 أو 10 سنوات، حيث تبلغ كلاهما 29. أما نسبة السعر إلى القيمة الدفترية (Price-to-Book ratio) فتبلغ 4.3، وهو ما يشكل أقل من 10% فوق القيمهالمتوسطة لهذه النسبة خلال أخر 5 أو 10 سنوات وكلاهما 4.0. كذلك، فإنه باستخدام التدفق النقدي الحر كمعيار، فإن سهم الشركة، تقريباً، عند أرخص معدل له في السنوات الثلاث الماضية

في المرة الأخيرة التي كتبنا فيها عن (ألفابيت)، استنتجنا أن تكلفة الأسهم بشكل عام كانت مرتفعة، وكان ذلك يشمل أسهم (ألفابيت). ورغم أن هذا لا يزال صحيحا، إلا أنه إذا كنت مرتاحاً مع ذلك، لا يوجد سبب يجعلك لا تملك أسهم (ألفابيت). لا يمكننا أن نقول ذلك بوضوح أكبر. إن شركة (ألفابيت) هي واحدة من أفضل الشركات التي تقوم بأعمال تجارية اليوم، وينبغي أن يكون لأسهمها مكان في محفظتك الإستثمارية.

تصرف بناءاً على رأيك الخاص

توفر Markets.comلكم منصة تداول رائدة على مستوى العالم، والتي تمكنك من العمل على بعض الأفكار المقدمة في هذه المقالة.قم بتحويل الأحداث والأخبار الاقتصادية والمالية إلى فرص محتملة، من خلال فتح المراكز على أكثر من 2000 أداة إستثمارية، بما في ذلك العملات والأسهم ومؤشرات الأسهم والسلع.

إنضم إلى أكثر من مليون شخص حتى الأن، قاموا بتنزيل منصة التداول الخاصة بنا على برامج تشغيل آبل (iOS) و (أندرويد)، وقم بالتداول باستخدام منصة آمنة على الأجهزة لنقالة. إن Markets.com لديها درجة ثقة تبلغ 91% وهذا يعني أنك سوف تكون في أيد أمينة بغض النظر عن المركز الذي اخترت أن تأخذه في الأسواق.

قم بالتداول الأن مع Markets.com.إحصل على 25 دولار مجاناً عند التسجيل.

  • تنطبق الشروط والأحكام. إن تداول عقود الفروقات (CFDs) ينطوي على مخاطرة كبيرة قد تؤدي إلى خسارتك رأس مالك.

أحدث التعليقات

قم بتثبيت تطبيقاتنا
تحذير المخاطر: ينطوي التداول في الأدوات المالية و/ أو العملات الرقمية على مخاطر عالية بما في ذلك مخاطر فقدان بعض أو كل مبلغ الاستثمار الخاص بك، وقد لا يكون مناسبًا لجميع المستثمرين. فأسعار العملات الرقمية متقلبة للغاية وقد تتأثر بعوامل خارجية مثل الأحداث المالية أو السياسية. كما يرفع التداول على الهامش من المخاطر المالية.
قبل اتخاذ قرار بالتداول في الأدوات المالية أو العملات الرقمية، يجب أن تكون على دراية كاملة بالمخاطر والتكاليف المرتبطة بتداول الأسواق المالية، والنظر بعناية في أهدافك الاستثمارية، مستوى الخبرة، الرغبة في المخاطرة وطلب المشورة المهنية عند الحاجة.
Fusion Media تود تذكيرك بأن البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة دقيقة أو في الوقت الفعلي. لا يتم توفير البيانات والأسعار على الموقع بالضرورة من قبل أي سوق أو بورصة، ولكن قد يتم توفيرها من قبل صانعي السوق، وبالتالي قد لا تكون الأسعار دقيقة وقد تختلف عن السعر الفعلي في أي سوق معين، مما يعني أن الأسعار متغيرة باستمرار وليست مناسبة لأغراض التداول. لن تتحمل Fusion Media وأي مزود للبيانات الواردة في هذا الموقع مسؤولية أي خسارة أو ضرر نتيجة لتداولك، أو اعتمادك على المعلومات الواردة في هذا الموقع.
يحظر استخدام، تخزين، إعادة إنتاج، عرض، تعديل، نقل أو توزيع البيانات الموجودة في هذا الموقع دون إذن كتابي صريح مسبق من Fusion Media و/ أو مزود البيانات. جميع حقوق الملكية الفكرية محفوظة من قبل مقدمي الخدمات و/ أو تبادل تقديم البيانات الواردة في هذا الموقع.
قد يتم تعويض Fusion Media عن طريق المعلنين الذين يظهرون على الموقع الإلكتروني، بناءً على تفاعلك مع الإعلانات أو المعلنين.
تعتبر النسخة الإنجليزية من هذه الاتفاقية هي النسخة المُعتمدَة والتي سيتم الرجوع إليها في حالة وجود أي تعارض بين النسخة الإنجليزية والنسخة العربية.
© 2007-2024 - كل الحقوق محفوظة لشركة Fusion Media Ltd.