شهدت زيادة الطلب في الخارج من المصانع البريطانية أكبر قدر من الطلبات الجديدة خلال ثلاثة عقود خلال شهر نوفمبر، مما يشير إلى أن ضعف التصويت بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في الجنيه ساعد الشركات المصنعة.
وفقا لدراسة استقصائية رائدة أجراها اتحاد الصناعات البريطانية، ارتفع رصيد كتاب النظام الصناعي إلى +17 هذا الشهر من -2 في أكتوبر، وهو أعلى قراءة له منذ أغسطس من عام 1988 في حين تحطيم توقعات الاقتصاديين ل +3. ارتفع مقياس الاستطلاع لأوامر التصدير إلى +20 في تشرين الثاني / نوفمبر من +5 في الشهر السابق، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ يونيو 1995. وينبغي أن تأتي الأرقام الصاعدة الأخيرة بمثابة دفعة ترحيب للمستشار فيليب هاموند قبل ما هو متوقع أن يكون صعبا إعلان الميزانية الخريف في وقت لاحق من الدورة.
أنهى مؤشر فاينانشيال تايمز 100 ارتفاع بنسبة 0.30٪ يوم الثلاثاء، مدعوما بنتائج ربع سنوية أفضل من المتوقع من شركة إيسيجيت منخفضة التكلفة.