ارتفع الجنيه الإسترليني يوم الاثنين، حيث الإسترليني مقابل الدولار لمس لفترة وجيزة مستوي 1.4000 قبل الانخفاض مع عدم وجود أخبار كبيرة وراء التقدم. تشير الثرثرة في السوق إلى أن المكاسب الأخيرة التي حققها الجنيه الاسترليني تدفعها إعادة تسعير مخاطر خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، حيث أن المفاوضات تتقدم ببطء ولكن بثبات، وأن الجانبين قد يوافقان قريبا على اتفاق الخروج.