بما أن الشركات ستضطر إلى رفع الأسعار في مواجهة ارتفاع تكاليف المواد بسبب التعريفات ومن ثم تمرير التكلفة على المستهلكين، ما سيضغط على الاستهلاك وبالتالي يؤثر على التوقعات المستقبلية للنمو في أكبر اقتصاد في العالم. ويُعتبر هذا السبب الأساسي وراء تراجع الدولار.