في الوقت الذي تقدم فيه الين والدولار، تراجع اليورو والاسترليني. وقد تأثرت العملة الموحدة بمخاوف انتقال العدوى، حيث لامس اليورو أدنى مستوى له في 13 شهرا امام الدولار عند 1.1365 صباح اليوم وسط مخاوف من أن البنوك الأوروبية الكبيرة قد تكون معرضة بشكل مفرط لتركيا. من منظور السوق، يُنظر إلى هذا على أنه خطر آخر قد يؤخر جهود البنك المركزي الأوروبي للتطبيع. وبالفعل، فقد توقع المستثمرون استبعاد البنك المركزي الأوروبي للتوقيت المرتقب لزيادة معدل الفائدة (10 نقاط أساس) الأول إلى ديسمبر 2019، وفقاً لمقايضة EONIA.