تعرض اليورو يوم الثلاثاء لفترة وجيزة لضغوط من كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي بيتر برايت، الذي قلل من أهمية تصريحات دراجي الأخيرة الواثقة واصفاً اياها بأنها “ليست جديدة”. ومع ذلك، تمكنت العملة الموحدة قريبًا من استرداد خسائرها لإغلاق الجلسة مرتفعة. في الولايات المتحدة، ارتفعت ثقة المستهلك وبلغت أعلى مستوى لها في 18 عاما في سبتمبر، بيد أن الدولار لم يستفد من تلك الأرقام وأنهى تداولات الأمس متراجع. ستكون جميع الأنظار على قرار الفائدة الفيدرالية اليوم، ولا سيما على توقعات مسار المعدلات.